السعودية تفوز بعضوية مجلس المنظمة البحرية الدولية IMO
إقبال لافت على توثيق ملكية الصقور في منافسات كأس نادي الصقور 2025
ترامب يلغي أوامر بايدن التنفيذية الموقعة بـ القلم الآلي
تعليم المدينة المنورة يعلن انطلاق دوري المدارس 2025 – 2026
سلمان للإغاثة يوزّع 550 سلة غذائية في محلية بورتسودان بالسودان
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان الرئيس الصيني
توضيح بشأن إيداع مبلغ الدعم السكني
السعودية تدين وتستنكر الاعتداء السافر لقوات الاحتلال على بيت جن في ريف دمشق
شتاء بارد في السعودية وتوقعات بأمطار أعلى من المعدلات المعتادة
وظائف شاغرة لدى شركة نسما
كشفت تقارير إعلامية، أنه لا ينصح أبدًا بتناول أدوية مسكنة عند الشعور بألم في البطن، وفقًا لما ذكرته الدكتورة كسينيا خالد جيفا أخصائية أمراض الجهاز الهضمي.
وأوضحت الطبيبة أن أسباب ألم البطن عديدة، وتناول أدوية مسكنة قد لا يكون نافعًا، بل هي خطيرة.
ووفقًا لها، يمكن تناول أدوية مضادة للتشنج، لأن “آلام البطن غالبًا ما تكون ناجمة عن تشنجات”.
وتقول: “هذه الأدوية لن تلحق أي ضرر لأنها لا تتدخل في أليات تطور حساسية الألم. أي لا تتمكن من إخفاء سبب الألم. وهذا ما يميزها عن الأدوية المسكنة مثل الأنالغين والباراسيتامول والإيبوبروفين التي لا تؤثر في سبب تطور الألم، أي في التشنجات”.
وتضيف: “إذا لم تتحسن الحالة بعد تناول مضادات التشنج، يجب مراجعة الطبيب”.
وتقول: “إذا لم تتحسن الحالة بعد تناول مضادات التشنج ولوحظ ارتفاع في درجة حرارة الجسم وشعور بالضعف العام والدوخة والغثيان أو التقيؤ، يصاحبه اشتداد الألم، فإنه يجب فورًا استشارة الطبيب والكف عن محاولة علاج الحالة ذاتيًّا”.