جهود التعقيم لا تتوقف لراحة وأمان الطائفين في المسجد الحرام
ترامب يرد على الصحفيين من سطح البيت الأبيض
ارتفاع أرباح فقيه الطبية 59% إلى 68 مليون ريال في الربع الثاني
OpenAI تسعى لبيع أسهم بتقييم 500 مليار دولار
خطوة لتعميق التعلم.. اعتماد نظام الفصلين نقطة تحول في رسم ملامح المستقبل التعليمي
تراجع أسعار الذهب اليوم
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وسيول وبرد على 4 مناطق
المتخصص في القضايا الحقوقية والتجارية علي المالكي: الجرائم الإلكترونية في تزايد وضعف الوعي يزيد المشكلة
الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
أثار الدكتور طارق الحبيب الكثير من الجدل بتصريح صادم كشف فيه عن أمنيته عند الموت، حيث أشار إلى أنه لا يتمنى أن يموت وهو ساجد بل يتمنى أن يموت وهو يعالج مريضًا ويراه أمامه عاد إلى حياته الطبيعية.
وقال الحبيب في مقطع فيديو متداول عبر موقع تويتر، إن الانسان يتمنى أن يموت وهو ساجد واستدرك بالقول: الله لا يبالني بيها، .. وتابع : أنا أتمنى أن أموت وأنا أعالج مريضًا، فإن الإسلام يقوم على عبادة متعدية للغير، وهذه عبادة فردية، والعبادة المتعدية للغير أفضل عندي لأن نفعها يصيب الغير.
في السياق ذاته، حظي تصريح الحبيب بتفاعل واسع وجدل على منصة تويتر، بين مؤيد ومعارض، حيث قال عزيز: كارثة أنه يستنقص من الخاتمة والمسلم ساجد.
من جانبه، أضاف المهندس الشويمي مستغربًا: الموت ساجدًا أصبح بلاءً! يعني أن الله يبتلي عباده بالمرض والنقص والهموم والديون إلخ. فأصبح الآن الموت ساجدًا في صف هذه الابتلاءات؟
بدوره، استطرد أحد المواطنين قائلا: يعني وشو خاتمة؟! هو مو ممكن طاغوت يموت ساجد!، أو صالح يموت في حمام!، هل طريقة الخاتمة دليل أصلًا على شيء!، مضيفًا: إن أصبحت الظروف متواتية لتوقف قلبه سيتوقف، لن ينظر القلب ما هو المكان حتى يتوقف، فيما رد آخر مدافعًا: هو يقول هذي عبادة فردية، ولكن العبادة المتعدية هي أفضل عنده.