تنبيه من الأحوال الجوية بالباحة: أمطار وبرد وجريان السيول رحلة تشييع إبراهيم رئيسي ومرافقيه تبدأ من تبريز إلى مشهد توفير مياه زمزم لحجاج الداخل خلال موسم حج 1445هـ حركة النقل الداخلي في مكة تشمل 3358 معلمًا ومعلمة اليوم اختبارات نهاية الفصل الدراسي الثالث بكلية طب الأسنان بجازان احتساب نسبة التذبذب لسهم البنك العربي الوطني عند 21.18 ريال يا غرق أو حرق.. ارتفاع درجات الحرارة لمدة 90 يومًا صفقة طائرات إيرباص تخدم طموحات السعودية كوجهة أساسية للسفر والسياحة احتساب نسبة التذبذب لسهم أملاك العالمية للتمويل بسعر 12.26 ريال ارتفاع سعر الذهب في السعودية لمستويات قياسية جديدة
أثار الدكتور طارق الحبيب الكثير من الجدل بتصريح صادم كشف فيه عن أمنيته عند الموت، حيث أشار إلى أنه لا يتمنى أن يموت وهو ساجد بل يتمنى أن يموت وهو يعالج مريضًا ويراه أمامه عاد إلى حياته الطبيعية.
وقال الحبيب في مقطع فيديو متداول عبر موقع تويتر، إن الانسان يتمنى أن يموت وهو ساجد واستدرك بالقول: الله لا يبالني بيها، .. وتابع : أنا أتمنى أن أموت وأنا أعالج مريضًا، فإن الإسلام يقوم على عبادة متعدية للغير، وهذه عبادة فردية، والعبادة المتعدية للغير أفضل عندي لأن نفعها يصيب الغير.
في السياق ذاته، حظي تصريح الحبيب بتفاعل واسع وجدل على منصة تويتر، بين مؤيد ومعارض، حيث قال عزيز: كارثة أنه يستنقص من الخاتمة والمسلم ساجد.
من جانبه، أضاف المهندس الشويمي مستغربًا: الموت ساجدًا أصبح بلاءً! يعني أن الله يبتلي عباده بالمرض والنقص والهموم والديون إلخ. فأصبح الآن الموت ساجدًا في صف هذه الابتلاءات؟
بدوره، استطرد أحد المواطنين قائلا: يعني وشو خاتمة؟! هو مو ممكن طاغوت يموت ساجد!، أو صالح يموت في حمام!، هل طريقة الخاتمة دليل أصلًا على شيء!، مضيفًا: إن أصبحت الظروف متواتية لتوقف قلبه سيتوقف، لن ينظر القلب ما هو المكان حتى يتوقف، فيما رد آخر مدافعًا: هو يقول هذي عبادة فردية، ولكن العبادة المتعدية هي أفضل عنده.