أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
قالت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين إن هناك فجوة كبيرة بين موقفي الرئيس جو بايدن والجمهوريين في ما يتعلق برفع سقف الدين، الذي تحول إلى أزمة بعدما بلغ أعلى مستوياته.
وحذرت وزيرة الخزانة الأمريكية من أزمة دستورية في الولايات المتحدة، علمًا بأن الوصول إلى سقف الدين الأمريكي يعني أن الحكومة لا تستطيع اقتراض المزيد من الأموال، وهو ما يجعلها عاجزة عن الإنفاق.

وجاءت تعليقاتها في مقابلة مع قناة cnbc قبل يوم من لقاء بايدن مع رئيس مجلس النواب الجمهوري كيفن مكارثي ورئيس الأقلية الجمهورية في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل في البيت الأبيض، إلى جانب كبار الأعضاء الديمقراطيين في الكونغرس.
وبينما يشترط الجمهوريون للموافقة على رفع سقف الدين البالغ 31,4 تريليون دولار خفض الإنفاق بشكل كبير، يرفض بايدن هذه المقايضة مثيرًا مخاوف من أول تخلف أمريكي عن سداد الدين الوطني.
وقالت يلين: من الواضح أن هناك فجوة كبيرة جدًا بين موقفي الرئيس والجمهوريين، مؤكدة ضرورة إجراء نقاش والتوصل إلى تسوية.
وأشارت إلى أن بايدن ليس على استعداد للقيام بذلك وبالتالي هناك ما يمكن وصفه بأنه مسدس موجه إلى رأس الشعب والاقتصاد الأميركيين، مضيفة: من الضروري حقًا أن يرفع الكونغرس سقف الدين حتى لا نكون في وضع التخلف عن سداد مستحقاتنا، محذرة من أن هذا قد يؤدي إلى فوضى مالية.
وردًا على سؤال حول من يتم منحه الأولوية في حال نفاد أموال الحكومة لدفع جميع التزاماتها المتوجبة، أجابت يلين لا توجد خيارات جيدة، كل خيار هو خيار سيء.
كما تطرقت يلين إلى الضغوط التي يواجهها النظام المصرفي، حيث قالت إنه لا يزال يتمتع برأس مال جيد على الرغم من الاضطرابات في أعقاب الانهيار الأخير لأربعة بنوك إقليمية، موضحة أن الهيئات المنظمة مستعدة لاستخدام الأدوات نفسها التي كانت لدينا في الماضي إذا ظهرت ضغوط أخرى قد تؤدي إلى حصول عدوى.
وأكدت أيضا أنه لا يزال هناك طريق لخفض التضخم مع استمرار وجود سوق عمل قوي.