إحباط تهريب 205,000 قرص ممنوع في جازان
ثوران بركان جبل إتنا بإيطاليا وارتفاع الحمم 3000 متر
دوريات المجاهدين تقبض على مخالف لترويجه الحشيش والإمفيتامين في جدة
منى العجمي متحدثة رسمية لوزارة التعليم لتعزيز التواصل مع المجتمع والإعلام
من فرنسا إلى مكة.. غيث البربوشي يروي قصة إتمامه حفظ القرآن في عامين
القبض على 14 مخالفًا لتهريبهم 315 كيلو قات في عسير
اكتشاف قطع فخارية وأدوات حجرية تعود إلى 50 ألف سنة في القرينة بالرياض
“صقّار المستقبل” جناح تفاعلي بالمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 لتعريف الأجيال بعالم الشواهين
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10899.11 نقطة
السعودية تحصد لقبها الثاني في كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
قالت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين إن هناك فجوة كبيرة بين موقفي الرئيس جو بايدن والجمهوريين في ما يتعلق برفع سقف الدين، الذي تحول إلى أزمة بعدما بلغ أعلى مستوياته.
وحذرت وزيرة الخزانة الأمريكية من أزمة دستورية في الولايات المتحدة، علمًا بأن الوصول إلى سقف الدين الأمريكي يعني أن الحكومة لا تستطيع اقتراض المزيد من الأموال، وهو ما يجعلها عاجزة عن الإنفاق.
وجاءت تعليقاتها في مقابلة مع قناة cnbc قبل يوم من لقاء بايدن مع رئيس مجلس النواب الجمهوري كيفن مكارثي ورئيس الأقلية الجمهورية في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل في البيت الأبيض، إلى جانب كبار الأعضاء الديمقراطيين في الكونغرس.
وبينما يشترط الجمهوريون للموافقة على رفع سقف الدين البالغ 31,4 تريليون دولار خفض الإنفاق بشكل كبير، يرفض بايدن هذه المقايضة مثيرًا مخاوف من أول تخلف أمريكي عن سداد الدين الوطني.
وقالت يلين: من الواضح أن هناك فجوة كبيرة جدًا بين موقفي الرئيس والجمهوريين، مؤكدة ضرورة إجراء نقاش والتوصل إلى تسوية.
وأشارت إلى أن بايدن ليس على استعداد للقيام بذلك وبالتالي هناك ما يمكن وصفه بأنه مسدس موجه إلى رأس الشعب والاقتصاد الأميركيين، مضيفة: من الضروري حقًا أن يرفع الكونغرس سقف الدين حتى لا نكون في وضع التخلف عن سداد مستحقاتنا، محذرة من أن هذا قد يؤدي إلى فوضى مالية.
وردًا على سؤال حول من يتم منحه الأولوية في حال نفاد أموال الحكومة لدفع جميع التزاماتها المتوجبة، أجابت يلين لا توجد خيارات جيدة، كل خيار هو خيار سيء.
كما تطرقت يلين إلى الضغوط التي يواجهها النظام المصرفي، حيث قالت إنه لا يزال يتمتع برأس مال جيد على الرغم من الاضطرابات في أعقاب الانهيار الأخير لأربعة بنوك إقليمية، موضحة أن الهيئات المنظمة مستعدة لاستخدام الأدوات نفسها التي كانت لدينا في الماضي إذا ظهرت ضغوط أخرى قد تؤدي إلى حصول عدوى.
وأكدت أيضا أنه لا يزال هناك طريق لخفض التضخم مع استمرار وجود سوق عمل قوي.