كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
كشفت تقارير إعلامية أن روث الأبقار في فرنسا يشكل مصدرًا رئيسيًّا لانبعاث غاز الميثان، وهو أحد الغازات التي تسهم في ظاهرة الاحتباس الحراري وتغير المناخ.
وللحد من تأثير هذه الظاهرة على المناخ بدأت الحكومة الفرنسية بالتحرك، وأعلنت رئيسة الوزراء إليزابيث بورن عن خطة عمل حكومية لتقييم قدرتها في قطاع الزراعة على خفض غازات الاحتباس الحراري بعد الحد من تأثير تربية الحيوانات والأسمدة النيتروجينية.
ووفقًا لدراسات، فإن تربية الأبقار في فرنسا مسؤولة عن 11.8% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في البلاد. وقد طالب ديوان المحاسبة في تقرير نُشر الاثنين 22 مايو فرنسا بتقليص أعداد الأبقار لتحجيم هذه الكارثة البيئية.
وتلعب الأبقار دورًا مهمًّا في الثروة الحيوانية الفرنسية، حيث تمتلك فرنسا حوالي 17 مليون رأس ماشية؛ ما يجعلها إحدى الدول الأوروبية الرائدة في إنتاج اللحوم والألبان.
وتتميز الأبقار في فرنسا بتنوعها، حيث تتواجد سلالات مختلفة مثل الهولشتاين والنورماندي والشاروليه.
وفي هذا الصدد، تقوم أبحاث علمية يشرف عليها معهد البحوث الفيدرالي الألماني لصحة الحيوان ومعهد أبحاث بيولوجيا حيوانات المزرعة، بدراسة إمكانية تعليم الأبقار استخدام المرحاض لتخفيف أضرار روثها، وذلك من خلال حصره وتفكيكه عوضًا أن يبقى منتشرًا في الطبيعة، وقد أظهرت التجارب أن الأبقار استطاعت التعلم بسرعة مماثلة لتلك التي يحتاجها الأطفال الصغار.
لكن هذه الدراسات ما زالت قيد التطوير وتحتاج وقتًا لتنفيذها بشكل عملي في المزارع.