هل يمكن شراء مدد خدمة في نظام التأمينات الاجتماعية؟
ترامب: بوتين وزيلينسكي غير مستعدين حالياً للتفاوض
إطلاق أطلس السياحة الزراعية لتعزيز التنمية الريفية في السعودية
انقطاع مفاجئ لخدمات جوجل ويوتيوب في تركيا ودول أوروبية
وفاة وإصابة 38.. قطار يخرج عن مساره ويصطدم بمبنى في البرتغال
ارتفاع سعر الذهب في السعودية اليوم الخميس
مشروع مسام ينزع 968 لغمًا من الأراضي اليمنية خلال أسبوع
التجارة توضح الجهات المسموح لها بتأسيس الشركات غير الربحية
الغذاء والدواء: إحالة مقيم في الدمام إلى النيابة العامة
مركز “الغطاء النباتي” يجمع 80 طنًّا من البذور خلال 2025
روى د. سامي الحمود- مستشار في الإدمان- قصة معاناة زوجة أوقعها زوجها في الإدمان دون أن تدري.
وقال الحمود خلال لقاء له مع برنامج يا هلا: إن هناك سيدة طلبت مساعدته في يوم، بعد أن اكتشفت أن زوجها يخدعها ويضع لها حبوبًا مخدرة في مشروب الشاي، حتى تصبح مدمنة مثله، مرددة: حسبي الله ونعم الوكيل على زوجي.
ولفت الحمود، إلى أن ذلك يعتبر جريمة، وخيانة، وإضرارًا بالغير، ويستحق العقاب، مشيرًا إلى أن بعض مدمني المخدرات يرغبون أن يجعلوا من حولهم مدمنين مثلهم؛ حتى لا يضغطوا عليهم بالمواعظ.
من جانب آخر، أوضح الحمود أن أكثر ما يتردد عليه، الزوجات والأمهات، الأمهات تبكي من أجل مساعدة أبنائهن وإقلاعهم عن الإدمان، فيما تشتكي الزوجات من إدمان أزواجها وتورطهم في القصة.
على الصعيد ذاته، استعرض الحمود بعض القصص المأساوية للأسر نتيجة ظاهرة الإدمان، مشيرة إلى أن آلامها في أننا أمام إنسان فاقد السيطرة، والغريب أن الأسر تستبعد الإدمان ويعتقدون أن ابنهم مسحور ويتفاجؤون أنه يتخلص من حياته.
وأكد الحمود أن قضايا الشبو قضايا عنيفة جدًّا، وتجعل الشخص يفقد السيطرة على حياته، وسريع الاشتعال والغضب، محذرًا من خطورة تأثيرها على الصحة العقلية.