فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
وظائف شاغرة بـ شركة الإلكترونيات المتقدمة
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة والجمارك
القبض على شخص سرق محلًا تجاريًا باستخدام سلاح أبيض في عسير
وظائف شاغرة بـ مستشفى الملك خالد التخصصي
وظائف شاغرة لدى شركة الخزف
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
وظائف إدارية شاغرة لدى صندوق التنمية
سلمان للإغاثة يوزّع 565 حقيبة إيوائية في ريف دمشق
توضيح من التأمينات بشأن تعويض الأمومة
يصر المرشح الرئاسي الديمقراطي روبرت كينيدي جونيور على أن لديه فرصة للفوز على الرئيس الأمريكي جو بايدن في الانتخابات التمهيدية لعام 2024، حتى بدون مناظرة انتخابية.
وأجاب كينيدي لـ “Fox News” عندما سئل عما إذا كان يمكنه التغلب على بايدن: “نعم، يمكنني الفوز”.
وأضاف “تظهر استطلاعات الرأي العامة زيادة بنسبة 20% للديمقراطيين، واستطلاعاتنا الخاصة تظهر أن لدي دعمًا قويًا للغاية بين المستقلين وحتى الجمهوريين”.
وصرح كينيدي: “أنا أقوى بكثير من أي مرشح ديمقراطي آخر، لذا أعتقد أنني على الأرجح في وضع أفضل للفوز في الانتخابات العامة أكثر من أي شخص آخر على البطاقة الديمقراطية”.
وقال كينيدي إنه لا يستطيع التحدث عن سبب اختيار الرئيس عدم مناظرته، قائلا “لكنني لا أعتقد أنه اختيار جيد”.
وواصل: “أعتقد أننا نعيش في وقت يشعر فيه العديد من الأمريكيين أن الديمقراطية مزورة وأن نظام الانتخابات مزور”، لافتًا إلى أن الحزب الديمقراطي يجب أن يكون مثالًا على كيفية عمل الديمقراطية لاختيار أفضل المرشحين، نحن بحاجة إلى أن نكون قادرين على أن نظهر للناس أن الديمقراطية تعمل وأن الولايات المتحدة ليست مثل الاتحاد السوفيتي فقط، حيث يختار الحزب المرشحين وليس للجمهور حق أو رأي”.
وأشار إلى أنه يجب أن نحاول إقناع الجمهور بأننا الحزب الديمقراطي وأننا نؤمن بالديمقراطية، وأن الجمهور فعليًا يمكنه اختيار المرشحين، ومقابلتهم ورؤيتهم يناقشون والمشاركة في حكمهم، على حد قوله.
وأوضح كينيدي أنه قفز إلى السباق لأنه يعتقد أن الحزب الديمقراطي الآن يسير في المسار الخطأ وبات مثل الحزب الجمهوري لأنه أصبح حزب الحرب والرقابة والخوف.
وتابع “إنه يعتقد أن هناك شعورًا بين الأمريكيين بأن هناك خطأ ما في البلاد وأن الأشخاص الموجودين حاليًا في السلطة لن يقوموا بإصلاحه”.
وبحسب “فوكس نيوز” قد تكون خسارة بايدن ناخبي كينيدي ضربة قاسية للرئيس بايدن وهو يتطلع للفوز بولاية ثانية في منصبه.