القبض على وافد اعتدى على قائد مركبة ومرافقه في الرياض
الذهب يتراجع مع ارتفاع الدولار
وزير الشؤون الإسلامية يُطلق مبادرة مساجدنا روضة خضراء لزراعة 100 ألف شتلة
تحطم طائرتين تابعتين للبحرية الأمريكية في بحر الصين الجنوبي
التدريب التقني ينفذ 528 برنامجًا لتهيئة الخريجين لسوق العمل
طقس الاثنين.. رياح نشطة وأتربة وضباب على عدة مناطق
الشيخ المطلق: احذروا تقليد المشاهير
بيع شاهين فرخ بـ 136 ألف ريال في الليلة الـ14 لمزاد نادي الصقور
توضيح من التأمينات بشأن فئات جمعية GOSI وموعد التسجيل
اتفاقية تعاون في مجال خدمات النقل الجوي بين السعودية وكوبا
يجري بنك التنمية الجديد، المقرض الذي يتخذ من شنغهاي مقرًّا له والمعروف باسم بنك بريكس، محادثات مع السعودية بشأن قبول السعودية كعضو تاسع.
وستعزز إضافة السعودية العلاقات بين البنك، الذي أسسته أكبر الاقتصادات النامية في العالم كبديل لمؤسسات بريتون وودز التي يقودها الغرب، وثاني أكبر منتج للنفط في العالم.
وصرح بنك التنمية الجديد لصحيفة فاينانشيال تايمز في بيان: في الشرق الأوسط، نولي أهمية كبيرة للسعودية ونشارك حاليًّا في حوار مؤهل معهم.
وستعزز العضوية روابط الرياض مع دول بريكس في وقت تسعى فيه السعودية، أكبر مصدر للنفط الخام في العالم، إلى إقامة علاقات أوثق مع الصين، وأشاد الرئيس الصيني شي جين بينغ بـ حقبة جديدة في العلاقات بين البلدين عندما زار المملكة أواخر العام الماضي، وتوسطت بكين في مارس في اتفاق بين السعودية وإيران لاستئناف العلاقات الدبلوماسية.
تم إنشاء بنك التنمية الوطني في عام 2015 من قبل ما يسمى دول بريكس، البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، لإقراض مشاريع التنمية في الاقتصادات الناشئة، وقد أقرضت 33 مليار دولار لأكثر من 96 مشروعًا في الدول الأعضاء الخمس المؤسسة، ووسعت عضويتها لتشمل الإمارات العربية المتحدة ومصر وبنجلاديش.
وقالت موسكو إنها تعتبر البنك أداة للمساعدة في تخفيف أثر العقوبات الغربية والابتعاد عن مبيعات النفط المرتبطة بالدولار، وقال رئيس الوزراء الروسي ميخائيل ميشوستين في زيارة للصين هذا الأسبوع: إن موسكو ترى أن أحد الأهداف الرئيسية للبنك هو الدفاع عن الكتلة من عقوبات غير مشروعة من الغرب الجماعي.
وكانت وكالة التصنيف فيتش خفضت التصنيف الائتماني لبنك التنمية الوطني إلى AA من AA+ في يوليو الماضي، محذرة من أن مخاطر السمعة من حصتها الروسية قد تحد من الوصول إلى سوق السندات بالدولار، لكن هذا الشهر، عدلت الوكالة توقعاتها للبنك من سلبية إلى مستقرة، مشيرة إلى الخطوات التي اتخذتها للتخفيف من تعرضها لموسكو، ويعتمد المقرضون متعددو الأطراف بشكل عام على التصنيفات العالية وتكاليف التمويل المنخفضة للإقراض بتكلفة أقل.