إحباط تهريب 205,000 قرص ممنوع في جازان
ثوران بركان جبل إتنا بإيطاليا وارتفاع الحمم 3000 متر
دوريات المجاهدين تقبض على مخالف لترويجه الحشيش والإمفيتامين في جدة
منى العجمي متحدثة رسمية لوزارة التعليم لتعزيز التواصل مع المجتمع والإعلام
من فرنسا إلى مكة.. غيث البربوشي يروي قصة إتمامه حفظ القرآن في عامين
القبض على 14 مخالفًا لتهريبهم 315 كيلو قات في عسير
اكتشاف قطع فخارية وأدوات حجرية تعود إلى 50 ألف سنة في القرينة بالرياض
“صقّار المستقبل” جناح تفاعلي بالمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 لتعريف الأجيال بعالم الشواهين
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10899.11 نقطة
السعودية تحصد لقبها الثاني في كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
روى حسن القرني صاحب مناحل الزهر في تبوك قصة دخوله مجال تربية العسل وصناعته، بعد إصابة ابنته بالسكري بسبب العسل المغشوش.
#قصة_اليوم | أصيبت ابنته بالسكري بسبب العسل المغشوش فتوجه لصناعة العسل.. شاهد قصة النحّال "حسن القرني"
عبر:@mishal_0 pic.twitter.com/v8wZA1RajFقد يهمّك أيضاً— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) May 9, 2023
وأوضح القرني في حديثه لـ “العربية” أنه كان ضحية العسل المغشوش لأنه تسبب في إصابة إحدى بناته بالسكري حيث كانت نسبة التراكمي لديها مرتفعة جدًا، وبسبب عدم المصداقية توجه للحصول على النحل وصناعته بإشراف وإنتاج بيتي.
وأضاف القرني أنه من أجل ذلك قام بدراسة مجال النحل والعلاج بمنتجاته، حيث تعمق في دراسته حتى أصبح مُدربًا لأساسيات مناحل ومشرف محطات إنتاج ملكات النحل وتكاثر النحل وخبيراً دولياً حاصلاً على شهادات دولية معتمدة.
واستعرض القرني التركيبات العلاجية للنحل، كاشفًا عن جهاز جديد، جرى تطويره في ألمانيا، لاستنشاق هواء خلية النحل، وذلك للمصابين بأمراض الجهاز التنفسي، وهناك أيضًا طريقة “لدغ النحل” في العلاج، عن طريق جهاز مثبت به ما يشبه الميكروسكوب، ويستخدم لعلاج الروماتيزم، والروماتيد، وأنواع من السرطان، بإشراف طبي.
من جانبها، أشارت ابنة القرني إلى أنها بفضل الله وجهود والدها انكتب لها عمر جديد، وكانت سببًا في نجاح والدها قائلة : “لعل في الأمر خيراً”.
وأوضح القرني أن 90% من البشر لا يستطيعون التفريق بين العسل الأصلي والمغشوش، لافتًا إلى وجود مختبرات ولكنها تعطي نسباً معينة وتقدر إذا كان صالحاً للاستخدام من عدمه، ولكنها لا تتمكن من تحديد النوع الأصلي من المغشوش، فالأمر يعود للبائع نفسه مشيرًا إلى أن أغلب ما يأتي للمملكة من الخارج هو شبيه العسل وليس العسل الأصلي.