أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
يواجه العالم أزمة نقص بزيت الزيتون، بعد كارثة بيئية أدت إلى قتل 60 مليون شجرة على الأقل في إيطاليا، بسبب عدوى بكتيرية نشرتها حشرات طيارة.
وحذر خبراء من أن السائل الذهبي قد يصبح أكثر ندرة وأغلى ثمنًا في إيطاليا، التي تعد ثاني منتج ومصدّر في العالم بعد إسبانيا، التي تعاني منذ مدة من قلة الأمطار.
وظهرت البكتيريا المعروفة باسم Xylella Fastidiosa باللاتيني، قبل 10 سنوات تقريبًا في منطقة بوليا المسؤولة عن نصف إنتاج إيطاليا من الزيت، والمطلة في الخارطة على البحر “الأدرياتيكي” الفاصل بين إيطاليا وألبانيا.
ويبدو أن البكتيريا القاتلة وصلت إلى إيطاليا مع آلات مصنع تم شحنها من كوستاريكا، ومن ثم انتشرت في أقصى الجنوب الإيطالي، ومنه بدأت تزحف نحو أرياف Bari الغنية في المنطقة ببساتين الزيتون.
وحذر Nicola Di Noia المتخصص بالزيت، من كارثة بيئية، وأشار إلى أن منطقة “بوليا” هي منتج رئيسي للزيوت البكر الممتازة من أشجار زيتون يصل عمر معظمها إلى 1000 عام.
ودعا خبراء، قبل 10 أعوام، إلى قطع الأشجار المصابة وإنشاء مناطق عازلة لوقف انتشارها، إلا أن مروّجين لنظريات المؤامرة في مواقع التواصل ألقوا باللوم على المبيدات الحشرية وتلوث المياه، أو قالوا إن هناك أشخاصًا يرشون السموم على الأشجار ليلاً نيابة عن شركات متعددة الجنسية ترغب بإدخال أشجار جديدة معدلة وراثيًا”، وفقا لما ذكر مؤلف الكتاب Daniele Rielli قبل يومين لوسائل إعلام محلية، يتوقع معظمها أزمة في الزيت الذي تصدره إيطاليا إلى عدد من الدول العربية.