مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
ما زالت أصداء المطاردة شبه الكارثية للأمير البريطاني هاري وزوجته ميجان ماركل، تتوالي، بعد رفض وكالة أمريكية تسليم صور مطاردة مصوري الباباراتزي للزوجين.
ورفضت الوكالة تسليم صور ومقاطع الفيديو لدوق ودوقة ساسكس التي تم التقاطها في نيويورك الثلاثاء الماضي، أثناء ما وصفه الزوجان بمطاردة “شبه كارثية” بالسيارات من قبل ما وصفوه بـ “عصابة من المصورين”.
وقالت وكالة Backgrid USA، في بيان لشبكة سي إن إن: إنها ردت على رسالة من الفريق القانوني لدوق ودوقة ساسكس، بأن المواد المصورة محمية بحقوق الطبع والنشر ومملوكة للوكالة وليس للزوجين أي حقوق في هذه الصور.
وقالت وكالة التصوير: إنها تلقت رسالة من الفريق القانوني لهاري وميجان، وجاء نصها كالتالي: “نطلب تزويدنا على الفور بنسخ من جميع الصور ومقاطع الفيديو أو الأفلام التي التقطها المصورون، الليلة الماضية أثناء مطاردتهم بالسيارات”.
وأكدت البيانات الصادرة عن إدارة شرطة نيويورك وعمدة المدينة، ما حدث مع الزوجين في تلك الليلة بعد مغادرتهما حفل توزيع جوائز Women of Vision، حيث تم تكريم ميجان؛ نظرًا لإسهاماتها في دعم المرأة.
وقالت شرطة نيويورك: إن “العديد من المصورين جعلوا وسيلة نقل الزوجين الملكيين صعبة بعد مغادرتهم قاعة زيغفيلد. بينما شكك عمدة مدينة نيويورك، إريك آدامز، في ادعاء الزوجين بأن المطاردة استمرت لمدة ساعتين، وأضاف: “لكن كان الحادث طائشًا وغير مسؤول”.
وكشف متحدث باسم الأمير البريطاني هاري، الأربعاء الماضي، أن الأمير وزوجته ميجان تعرضا لمطاردة خطيرة بالسيارات من مصوري “الباباراتزي”.
وأوضح المتحدث، في بيان، أن المطاردة استمرت أكثر من ساعتين والسيارات شارفت على التصادم أكثر من مرة، واصفًا الحادثة بأنها “شبه كارثية”.