إصدار 4218 ترخيص تخفيضات لـ3.5 ملايين منتج بمناسبة اليوم الوطني
زلزال بقوة 5.4 درجات يضرب سولاويزي الإندونيسية
الغذاء والدواء تحذر من منتج فرانكفورت الدجاج التاروتي
إطلاق النسخة المحدثة لدليل الشروط الصحية والسلامة في المساكن الجماعية للأفراد
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات
مشروعات تطويرية للمساجد والجوامع بالمدينة المنورة
أتربة مثارة ورياح على شرورة
التقنيات الرقمية تعزز كفاءة الأداء لخدمة ضيوف الرحمن
طريقة معرفة سبب عدم الأهلية في حساب المواطن
خطوات إصدار خدمة شهادة مقدار المنافع التأمينية
تم بتر ساق إبراهيم عبد الرؤوف، بسبب إصابته بسرطان العظام، وفي حين أن هذا يبدو خبرًا عاديًا إلا ان الغريب هو تخييطها بالعكس للخلف لمساعدته على المشي مرة أخرى.
أُصيب عبد الرؤوف في ساقه أثناء لعب كرة القدم مع شقيقه في عام 2015، عندما كان يبلغ 14 عامًا، وكان يعتقد في البداية أن ألمه كان ببساطة نتيجة معالجة قاسية لكنه استيقظ ذات يوم على ألم مميت، وقيل له إنه مصاب بعدوى في العظام، وبعد إحالته إلى مستشفى العظام الملكي في برمنغهام، تم تشخيصه في النهاية بسرطان العظام، وقيل له إن ساقه بحاجة إلى بتر.
مع ذلك، فإنه بدل من إجراء عملية عادية، نصحه الأطباء بإجراء عملية رأب الدوران والتي تتضمن إزالة الجزء الأوسط من ساق المريض وخياطة القدم في النهاية، ومن خلال خياطة القدم للخلف، فإنها تسمح لها بالعمل كمفصل في الركبة.
وبدون تلك العملية، كان سرطان إبراهيم معرضًا لخطر الانتشار، حيث خضع بالفعل لستة أشهر من العلاج الكيميائي، واستغرق 3 أشهر لتعلم المشي مرة أخرى.
وعن ذلك قال: لم أستطع أن أتخيل أن أرى نفسي بقدم مثل هذه وأبدو مثل فرانكشتاين، وبعدما أفقت من العملية، لم أصدق ما كنت أراه، أصبحت قدمي معكوسة، لكن حاليًا أصبحت قادرًا على ممارسة الرياضة والرقص ولا يزال بإمكاني لعب كرة الريشة.