بعد هجوم النحلة.. نخلة تهوي على ضيوف بمهرجان كان!
جوازات منفذ البطحاء تستقبل أولى رحلات الحجاج
إحباط تهريب 98 كيلو قات في عسير
التحول الرقمي في موسم الحج.. منصات وتطبيقات ذكية تُسهل رحلة ضيوف الرحمن
لقطات لاستقبال طائرة طيران ناس في مطار طهران لنقل ضيوف الرحمن لموسم الحج
مغادرة أولى رحلات مستفيدي مبادرة طريق مكة من كوت ديفوار
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج أوزبكستان
كيفية حساب مبلغ دعم حساب المواطن
مغادرة الفوج الأول من الحجاج التونسيين نحو المشاعر المقدسة
الباحة في سجل الحجيج.. طرق تاريخية عمرها أكثر من ألفي عام
اختتمت كلية الصحة وعلوم التأهيل، بالتعاون مع مستشفى الملك عبدالله الجامعي، في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، اليوم الأحد، مؤتمر التكنولوجيا في الرعاية الصحية، الذي استهدف الممارسين الصحيين والمختصين في مجالات الحاسب الآلي، على مدار يومين، بمشاركة 20 متحدثًا في مركز أبحاث العلوم الصحية بالجامعة.
وهدف المؤتمر إلى تسليط الضوء على توظيف التكنولوجيا في الرعاية الصحية، واستعراض المستجدات في مجال التكنولوجيا المتعلقة بالرعاية الصحية، وحثِّ الممارسين الصحيين على توظيف التكنولوجيا في ممارساتهم الصحية، وتشجيع المتخصصين في مجال التكنولوجيا على التعاون مع نظرائهم في المجال الصحي؛ لاستحداث برامج وتقنيات تدعم الرعاية الصحية.
وتضمَّن المؤتمر 20 محاضرة ركَّزت محاورها على خدمات الرعاية الصحية المقدمة عن بُعد، والتعليم الإلكتروني في التخصصات الصحية، وتوظيف التكنولوجيا في الرعاية الصحية خلال جائحة كورونا، ومستقبل التكنولوجيا في الرعاية الصحية.
وركز المؤتمر على نشر الوعي حول أهمية تطبيق التكنولوجيا المتقدمة في مجال الرعاية الصحية، والخدمات المتوفرة لتمكين الاستفادة منها في تعزيز صحة المجتمع، وتسليط الضوء على التعليم الإلكتروني في التخصصات الصحية، بالإضافة إلى التكنولوجيا في الرعاية الصحية بشكل عام والرعاية الصحية عن بُعد على وجه الخصوص، وتحديد أهميتها وأدوارها في تسهيل الخدمات المقدمة للمرضى، والحالات الطارئة، والأزمات الجائحة، بالإضافة إلى مناقشة مستقبلها وأفكار لتعزيز إسهاماتها.
وتأتي هذه البرامج ضمن اهتمام كلية الصحة وعلوم التأهيل، من أجل تحقيق الغايات الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وحرصها على تطوير الكوادر البشرية، وتحقيق التعاون والعمل المشترك بين الجهات ذات الصلة، ومدّ جسور التواصل، وخلق بيئة تفاعلية داعمة للتطوير، وللعمل، وتبادل الخبرات مزودة بأحدث سُبل التكنولوجيا لتيسير المهام ومواكبة المتطلبات الحديثة.