السعودية الأولى عالميًّا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال والشركات التقنية
طريق مكة بوابة العبور الميسّر إلى مناسك الحج بخدمات نوعية وتقنية متقدمة
فرضية طوارئ في قطار المشاعر المقدسة غدًا بمشاركة عدة جهات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في فروع طيران أديل
وظائف شاغرة لدى رتال للتطوير العمراني
وظائف إدارية شاغرة بـ شركة المراعي
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة لدى مطارات جدة
ضجت شبكات التواصل الاجتماعي في فنزويلا خلال الأيام الأخيرة بمقاطع فيديو تظهر فيها مركبات تشتعل فيها النيران من تلقائها.
ويرى الخبراء والمستهلكون أن السبب يتعلق بنوعية الوقود، وتنفي الهيئة الحكومية المسؤولة عن قطاع النفط ذلك، وتدافع عن نفسها.
ويقول خوسيه فاريا (42 عامًا)، وهو مستلقٍ على سريره والضمادات تغطي كامل وجهه وذراعيه تقريبًا: “حدث كل شيء بسرعة كبيرة. الحمد لله بقينا على قيد الحياة”.
وكانت سيارة الأجرة الخاصة به قد اشتعلت بصورة مفاجئة في ماراكايبو (شمال غرب) وباتت مجرد ألواح معدنية متفحمة.
ويضيف فاريا:” “انتاب الخوف مَن كانوا موجودين. حاولوا مساعدتنا لكن لم تكن بحوزتنا مطفأة حريق أو رمال أو مياه”.
ويروي أنه كان برفقة زوجته لايدي في السيارة عندما سمع ضجيجًا في المقعد الخلفي. وبعدما ترجّل من السيارة لمحاولة معرفة مصدر الصوت، وقع انفجار في المركبة تلاه حريق.
وأصيب فاريا بحروق من الدرجة الثانية، فيما طالت حروق أخف ساعد زوجته الأيمن.
ويقول خوسيه ومعالِم الصدمة واضحة عليه: “لقد خسرنا مصدر رزقنا، لكننا نحمد الله لأننا بقينا أحياء”.
وتزايد تسجيل حوادث مماثلة خلال الأسابيع الأخيرة في فنزويلا. ويتلقى عناصر خدمة الإطفاء نحو أربع مكالمات يوميًّا تفيد باشتعال مفاجئ للمركبات، على ما تقول مصادر، فضّلت طلبت إبقاء هويتها طي الكتمان خوفًا من تعرضها لأعمال انتقامية.