سامسونغ تزيد المواد القابلة لإعادة التدوير في هواتفها
ارتفاع موجودات ساما في مايو إلى أعلى مستوى منذ يوليو 2022
كاتريون توقع عقدًا مع أرامكو بـ33 مليون ريال
تراجع أسعار النفط اليوم
ضوابط واشتراطات ممارسة الأنشطة الصناعية خارج المواقع المخصصة
المصرف الليبي يكشف عن عمليات تزوير ضخمة بالمليارات
انتهاء المهلة الممنوحة للشركات لإيداع القوائم المالية اليوم
المنخفض باري يصل إلى الساحل الشرقي للمكسيك
آثار ونقوش العرضيات شاهدة على العصور البائدة
توقعات الطقس اليوم: انعدام رؤية وغبار ورياح على عدة مناطق
زخم دبلوماسي كبير تشهده محافظة جدة، بتحضيرات مكثفة لقمة عربية تسعى المملكة لأن تكون بمخرجات فريدة، وتقود لمرحلة جديدة عنوانها التعاون العربي لحل الأزمات العربية والنهوض بالمنطقة لصالح شعوبها، استعدادات وصفها ملك الأردن الملك عبدالله الثاني بن الحسين بأنها ضمانات للنجاح.
إنها قمة تقود العرب نحو القمة، أجواء إيجابية ونظرة تفاؤلية تسود المنطقة العربية، في ظل التحضيرات لقمة القادة الـ 32 في جدة.
البيت العربي يبدو بملامح جديدة، علاقات داعمة لتصفير المشكلات بتعاون الأشقاء ولا إقصاء لأي طرف.
الأنظار تتجه صوب المملكة والآمال معقودة بتحقيق تطلعات الشعوب العربية في الأمن والازدهار.
إلى المستقبل تقود قمة جدة العرب في لحظة نجحت المملكة في إحداث تغييرات فعلية من أجل تهدئة المنطقة.
ومع عودة سوريا إلى الجامعة العربية قال وزير خارجيتها فيصل المقداد، إنها فرصة للعمل مع أشقائنا العرب.
ثقة عربية في طرح قمة جدة الملفات ذات الأولوية بمصداقية مع ثقة للحلول، حلول مدت المملكة من أجلها جسور التضامن والتفاهم العربي – العربي؛ لاجتياز التحديات وتحقيق الطموحات في مخرجات تتعاطى مع القضايا الملحة التقليدية لكن بأدوات غيرت تقليدية في فاعليتها.