إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
أكد معالي وزير الصحة الأستاذ فهد بن عبدالرحمن الجلاجل أن مشاركة المملكة في حدثين هامين العام المقبل يتمثلان في إعلان الأمم المتحدة بشأن مقاومة مضادات الميكروبات، واستضافة المملكة للمؤتمر الوزاري الرابع رفيع المستوى عن مقاومة مضادات الميكروبات المقرر انعقاده في نوفمبر 2024, يأتي إيماناً من المملكة بتطبيق نهج الصحة الواحدة، وسعياً للاستجابة لمخاطر الصحة العامة، ومن أهمها خطر مقاومة المضادات الحيوية, متمنّياً أن تُسهم هذه الجهود في الحد من هذا الوباء الصامت، وإيجاد الحلول الفعالة والمستدامة له ورفع الجاهزية والاستعداد له ولغيره من مهددات الصحة العامة على المستوى الإقليمي والدولي.
جاء ذلك خلال ترؤس معالي وزير الصحة وفد المملكة في الدورة 76 لجمعية الصحة العالمية بمقر الأمم المتحدة في جنيف بسويسرا، خلال الفترة من 21 وحتى 30 مايو تحت شعار “منظمة الصحة العالمية في الخامسة والسبعين: إنقاذ الأرواح، قيادة الصحة للجميع”.
وأوضح الوزير الجلاجل أن المملكة تؤكد سعيها لتحقيق المبادئ التي تضمنها بيان القادة أثناء رئاسة المملكة لمجموعة العشرين في العام 2020، التي تصادفت مع بداية جائحة كوفيد19، ومنها ضرورة إيجاد حلول طويلة الأجل لمعالجة ثغرات إجراءات التأهب للجوائح العالمية والاستجابة لها، وما تبع ذلك من إنشاء صندوق دولي للجوائح، وتبرع المملكة للمساهمة في هذا الصندوق، وتأكيدها على أهمية مواصلة العمل الجاد على كافة المستويات الدولية والإقليمية والوطنية للتصدي للأوبئة والجوائح.
وقال: نحتفل اليوم في اجتماعنا بالذكرى 75 لتأسيس منظمة الصحة العالمية، ونؤكد على أهدافنا السامية وسعينا الحثيث المتواصل وجهودنا التي لا تتوقف من أجل حفظ الأرواح وإنقاذها والعمل المستمر للنهوض بالصحة للجميع.
وثمن معاليه الجهود المبذولة من المنظمة والدول الأعضاء لتعديل اللوائح الصحية الدولية، والمفاوضات الجارية لصياغة معاهدة الأوبئة، التي تهدف إلى إيجاد أدوات قانونية إضافية للتعامل مع الجوائح المستقبلية، وتفادي العوائق والتحديات التي واجهها العالم في مكافحة جائحة كوفيد.