إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
نفى سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة إسبانيا عزام بن عبدالكريم القين، تعرضه لحادث سرقة في العاصمة مدريد، نافيًا ما تناقلته بعض الصحف الإسبانية عن تعرضه للسرقة والإصابة.
وكتب السفير القين عبر حسابه الرسمي بموقع “تويتر”، اليوم الأربعاء: “نشرت صحيفة ABC الإسبانية صباح هذا اليوم ونقلته وكالات أخرى، تعرض السفير السعودي وعائلته لحادث سرقة في العاصمة مدريد من قبل أشخاص بدافع السرقة، وذكرت أيضًا أنه أثناء الدفاع تعرض إلى إصابة في الرأس…!”.
وأضاف القين: “الخبر برمته خالٍ من الصحة ولا أساس له بالمطلق، وأنا لا أزال أتمتع بإجازتي السنوية مع أسرتي في ربوع المملكة الغالية، وفي أتم صحة وعافية”.
وعلى إثر ذلك توالت دعوات المعلقين له بدوام الصحة والعافية، ومستنكرين ما ورد من أخبار لا أساس لها بالصحف الإسبانية.
وقال الجراح الاستشاري د.عبدالعزيز بن محمد الحقباني: “الحمد لله لكن الغريب كيف الصحف الإسبانية تنشر خبرًا مثل هذا ومغلوطًا ويؤدي الى ضرب السياحه في إسبانيا ما الهدف”.
وأضاف هاني مظهر قائلًا :” الله يمتعكم بالصحه والعافيه أبا نواف وهؤلاء أناس ديدنهم الكذب والافتراء بقصد السبق الصحفي !! .. حفظكم الله وأسرتكم الكريمه من كل مكروه
وأشار سعد بن علي عسيري بالقول :” حفظكم الله سعادة السفير وأسرتكم الكريمة من كل سوء، ولازال الأعداء يعملون ليلهم مع نهارهم لخلق الإشاعات والرشى لنشرها والعمل على تواترها بأي طريقة كانت، والسبب أنك سعودي مشرف، والسبب أنك من هالبلد والسبب أنا تعدينا بالأرقام واختصرنا المسافات،وغيرنا في كبد مشغل عمره في كل أمر سعودي!
وقال الإعلامي محمد السنيد: “حفظك الله سعادة السفير.. الإشاعات أمرها خطير ، وبعض الناس يجري خلف هذه الإشاعات والتجني على البعثات الرسمية في دولهم، ويقوم البعض بنقلها عبر صحفهم دون التثبت من ذلك والاتصال بالمصادر الرسمية وفعل الصحيفة والوكالات التي تناقلت هذا الخبر الكاذب يعطي عدم المصداقية لدى الرأي العام”