المدني: 25 مركزًا موسميًّا في المنافذ البرية والطرق المؤدية إلى مكة والمدينة خلال الحج
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
القبض على 12 مخالفًا لتهريبهم 280 كيلو قات في جازان
صدور نتائج أهلية حساب المواطن لشهر يونيو
فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
مبادرة طريق مكة في المغرب.. 4 سنوات من التميز والنجاح
ظاهرة نادرة.. الشمس تتعامد اليوم بشكل عمودي تمامًا على الباحة
إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
انطلقت اليوم دورة “حماية الأطفال أثناء النزاعات المسلحة” المقدمة من اللجنة الدائمة للقانون الدولي الإنساني بهيئة الهلال الأحمر السعودي، بالتنسيق مع وحدة حماية الأطفال بالعمليات العسكرية المدنية للقوات المشتركة، التي تقام برعايةٍ من قائد القوات المشتركة الفريق أول ركن مطلق بن سالم الأزيمع، وحضور مدير العمليات العسكرية المدنية بالقوات المشتركة اللواء الطيار الركن عبد الله بن دخيل الحبابي، وتستمر ثلاثة أيام في مقر نادي ضباط القوات المسلحة بمدينة الرياض.
وتعد الدورة المقامة خامس البرامج التدريبية المقدمة من اللجنة الدائمة للقانون الدولي الإنساني إلى منسوبي القوات المشتركة والجهات ذات العلاقة، وأحد أهم أنشطة الخطة الاستراتيجية التعليمية والتدريبية، إذ أن البرامج التدريبية المتتالية المقامة بالتعاون مع اللجنة الدائمة للقانون الدولي الإنساني بهيئة الهلال الأحمر، تعد دليلًا على التطوير المستمر بهذا المجال.
واستهلت الدورة برامجها في اليوم الأول بمحوري “مفهوم القانون الدولي الإنساني والتطور التاريخي”، و”الإطار القانوني لحماية الأطفال في النزاعات المسلحة”.
وسيتطرق برنامج الدورة في اليوم الثاني إلى “التدابير الوقائية لمنع الاتجار بالأطفال في النزاعات المسلحة”، و”القواعد واللوائح لحماية حقوق الأطفال أثناء الاحتجاز”، و”التدخلات المناسبة لإعادة إدماج الأطفال المرتبطين سابقا بالنزاع المسلح”.
وستكون محاور اليوم الثالث هي “الانتهاكات الجسيمة ضد الأطفال في أوقات الحرب”، و”آليات رصد الانتهاكات المرتكبة ضد الأطفال في النزاع المسلح”، إذ يحظى الأطفال المجندون المشاركون في النزاعات المسلحة على اهتمام المجتمع الدولي، والاتفاقيات الدولية تجرم وتحظر مشاركتهم في النزاعات المسلحة وتعد التجنيد القسري أو الاجباري للأطفال جريمة حرب وانتهاكاً للقوانين الدولية.