حرس الحدود ينقذ 10 مقيمين بعد جنوح واسطتهم البحرية في مكة المكرمة
10 فرص استثمارية متنوعة في الخفجي
وزارة الداخلية تدعو للإبلاغ عن كل من ينقل أو يحاول نقل مخالفي أنظمة وتعليمات الحج
الملك سلمان يوجه باستضافة 1000 حاج وحاجة من ذوي الشهداء والأسرى والجرحى الفلسطينيين على نفقته الخاصة
أكثر من 5000 محفظة وقفية للأفراد في السعودية
ارتفاع أسعار الذهب اليوم
رياح مثيرة للأتربة على محافظات مكة المكرمة حتى المساء
الدولار يقلص مكاسبه في بداية التعاملات الآسيوية
منها اشتراطات العربات المتنقلة.. طرح 35 مشروعًا عبر استطلاع لأخذ المرئيات بشأنها
استقرار أسعار النفط مع ترقب البيانات الاقتصادية الصينية
كشفت تقارير إعلامية، أنه لا ينصح أبدًا بتناول أدوية مسكنة عند الشعور بألم في البطن، وفقًا لما ذكرته الدكتورة كسينيا خالد جيفا أخصائية أمراض الجهاز الهضمي.
وأوضحت الطبيبة أن أسباب ألم البطن عديدة، وتناول أدوية مسكنة قد لا يكون نافعًا، بل هي خطيرة.
ووفقًا لها، يمكن تناول أدوية مضادة للتشنج، لأن “آلام البطن غالبًا ما تكون ناجمة عن تشنجات”.
وتقول: “هذه الأدوية لن تلحق أي ضرر لأنها لا تتدخل في أليات تطور حساسية الألم. أي لا تتمكن من إخفاء سبب الألم. وهذا ما يميزها عن الأدوية المسكنة مثل الأنالغين والباراسيتامول والإيبوبروفين التي لا تؤثر في سبب تطور الألم، أي في التشنجات”.
وتضيف: “إذا لم تتحسن الحالة بعد تناول مضادات التشنج، يجب مراجعة الطبيب”.
وتقول: “إذا لم تتحسن الحالة بعد تناول مضادات التشنج ولوحظ ارتفاع في درجة حرارة الجسم وشعور بالضعف العام والدوخة والغثيان أو التقيؤ، يصاحبه اشتداد الألم، فإنه يجب فورًا استشارة الطبيب والكف عن محاولة علاج الحالة ذاتيًّا”.