السعودية توقّع اتفاقيات ومذكرات تفاهم مع 17 دولة للتعاون في النقل الجوي
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
صدور موافقة الملك سلمان على منح ميدالية الاستحقاق لـ 308 مواطنين ومواطنات لتبرع كل منهم بدمه 10 مرات
وزير الإعلام: أفضل عقوبة لأصحاب المحتوى الهابط تأتي برفض متابعتهم
ماجد الحقيل: إطلاق برامج لدعم الأسر محدودة الدخل بتوجيه ولي العهد
سلمان الدوسري: المحتوى الهابط يتعارض مع القيم وتم وضع محددات واضحة للمخالفات
رئيس هيئة العقار: لا احتكار في سوق الإيجار.. والقطاع قلب نابض في اقتصادنا الوطني
ماجد الحقيل: توجيهات ولي العهد بشأن العقار تستهدف إعادة التوازن العقاري
وزير الإعلام: السعودية تمضي في مسيرة تحول تاريخي تمكنها القيادة ويساهم فيها المواطن
برعاية ولي العهد.. انطلاق أعمال مؤتمر الاستثمار الثقافي 2025 بالرياض
أطلقت منظمة الصحة العالمية تحذيرًا من أن الوباء القادم قد يحدث قريبًا، وسط تقارير علمية تؤكد أن بعض المناطق في العالم أصبحت بيئة خصبة لانتقال الأوبئة.
وكشف تقرير لوكالة روريترز أنه يجب على البشرية الاستعداد لمواجهة مخاطر الكوارث الصحية العالمية، بعد أعمال التطفل على بيئات تجمع الخفافيش حول العالم، مما يجعلها أرضًا خصبة للفيروسات القاتلة. وحددت وكالة رويترز بدقة الأماكن التي من المرجح أن تنتشر فيها الأوبئة القادمة.
وأوضح التقرير أنه إذا تُركت الخفافيش دون التطفل عليها في الكهوف المظلمة أو الأشجار الكثيفة، فإنها لا تشكل خطرًا كبيرًا على البشرية.
وأضاف التقرير أن الخفافيش عندما يقومون برحلة ليلية للتغذية على الحشرات أو الفاكهة، فإنهم يقومون بوظيفة مهمة ضمن ركائز النظام البيئي العالمي، وهي تلقيح الأشجار ووضع الحشرات تحت السيطرة، لكن الخفافيش تحتوي أيضًا على فيروسات. وهذا يمكن أن يكون بمثابة رسالة تحذيرية للوباء القادم.
وكشف تحليل بيانات أجرته رويترز، وهو الأول من نوعه، كيف أن التوغلات البشرية في أراضي الخفافيش في العالم توفر بيئة آمنة لمسارات الوباء العالمي القادم.
وحذر التقرير من أن إزالة الغابات من أجل الحصول على الكاكاو والمطاط ولحم البقر والذهب وبناء طرق وخطوط سكك حديدية جديدة تجعل الخفافيش والبشر في اتصال وثيق مع بعضهما البعض.
وتابع: “مع زيادة الاتصال، يزداد تفشي الأمراض التي تنقلها الخفافيش، والتي أودت بحياة ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم خلال العقدين الماضيين. وحددت التقرير مناطق في 113 دولة، في كل قارة باستثناء القارة القطبية الجنوبية، حيث الظروف مهيأة لتكرار مثل هذه الأوبئة مرة أخرى”.
ووجد تحليل لرويترز أن مناطق القفز البرازيلية نمت بأكثر من 40% خلال العقدين الماضيين. وهذا أسرع 2.5 مرة من المناطق المحفوفة بالمخاطر المماثلة في جميع أنحاء العالم.