إتاحة التقديم المباشر على تأشيرة العمرة من خارج السعودية
القبض على مروج الشبو في الشرقية
صناعة العقال من شعر الماعز حرفة يدوية تقليدية تتوارثها الأجيال
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم دون ترخيص في محمية الإمام فيصل
إيداع دعم الحقيبة المدرسية والزي المدرسي لمستفيدي الضمان الاجتماعي غدًا
طيران ناس يبحث مع وزير الاقتصاد السوري فرص الاستثمار في مجال النقل الجوي
حجب متجر إلكتروني مخالف من خارج السعودية لبيعه سبائك ذهبية مغشوشة
وصول قافلة مساعدات إنسانية سعودية جديدة إلى قطاع غزة
زاتكا للمنشآت: قدموا إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن يوليو الماضي
ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة لها بمحمية طويق
كشفت تقارير إعلامية أن روث الأبقار في فرنسا يشكل مصدرًا رئيسيًّا لانبعاث غاز الميثان، وهو أحد الغازات التي تسهم في ظاهرة الاحتباس الحراري وتغير المناخ.
وللحد من تأثير هذه الظاهرة على المناخ بدأت الحكومة الفرنسية بالتحرك، وأعلنت رئيسة الوزراء إليزابيث بورن عن خطة عمل حكومية لتقييم قدرتها في قطاع الزراعة على خفض غازات الاحتباس الحراري بعد الحد من تأثير تربية الحيوانات والأسمدة النيتروجينية.
ووفقًا لدراسات، فإن تربية الأبقار في فرنسا مسؤولة عن 11.8% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في البلاد. وقد طالب ديوان المحاسبة في تقرير نُشر الاثنين 22 مايو فرنسا بتقليص أعداد الأبقار لتحجيم هذه الكارثة البيئية.
وتلعب الأبقار دورًا مهمًّا في الثروة الحيوانية الفرنسية، حيث تمتلك فرنسا حوالي 17 مليون رأس ماشية؛ ما يجعلها إحدى الدول الأوروبية الرائدة في إنتاج اللحوم والألبان.
وتتميز الأبقار في فرنسا بتنوعها، حيث تتواجد سلالات مختلفة مثل الهولشتاين والنورماندي والشاروليه.
وفي هذا الصدد، تقوم أبحاث علمية يشرف عليها معهد البحوث الفيدرالي الألماني لصحة الحيوان ومعهد أبحاث بيولوجيا حيوانات المزرعة، بدراسة إمكانية تعليم الأبقار استخدام المرحاض لتخفيف أضرار روثها، وذلك من خلال حصره وتفكيكه عوضًا أن يبقى منتشرًا في الطبيعة، وقد أظهرت التجارب أن الأبقار استطاعت التعلم بسرعة مماثلة لتلك التي يحتاجها الأطفال الصغار.
لكن هذه الدراسات ما زالت قيد التطوير وتحتاج وقتًا لتنفيذها بشكل عملي في المزارع.