عودة إلى الفن: كيف استعادت جوري شغفها بالرسم بعد توقف قصير موقف عفوي وأبوي لوزير التعليم مع طالب سقط عقاله أثناء تكريمه بالأولمبياد الوطني الاتحاد أمام الكبار.. 12 هزيمة في 5 بطولات! تحديد مواعيد التقديم على بوابتي القبول الموحد للجامعات الحكومية والكليات التقنية بالرياض النصر يستهدف الفوز السادس تواليًا بدوري روشن إنجاز يتجدد.. فوز 70 طالبًا وطالبة سعوديين بجوائز “أولمبياد أذكى” في الذكاء الاصطناعي شيروود: ليفربول في طريقه لبيع محمد صلاح رونالدو يسعى لتعزيز صدارته لهدافي دوري روشن عارف لمسؤولي الاتحاد: يجب رحيل غاياردو دون تردد تزامنًا مع الذكرى الثامنة لرؤية 2030.. جهود مثمرة وخطوات تطويرية للنهوض بقطاع التنمية الاجتماعية
كشفت وسائل إعلام جزائرية أن الحاجة الجزائرية فاطمة معزوز، أكبر معمرة في العالم، رحلت الأربعاء، عن عمر تجاوز 121 سنة، حيث تظهر شهادة ميلادها أنها من مواليد إبريل 1902.
هذا وقد لازمت الحاجة فاطمة فراشها بعد اشتداد المرض عليها خلال الأيام الأخيرة، ولم تثنها إعاقتها وكبر سنها عن أداء الصلاة ولمّ شمل العائلة الكبيرة وأهل المنطقة، بحيث تحوّل بيتها إلى قبلة لمحبيها.
وقبل أيام بدت الحاجة فاطمة كأنها تشعر بدنو أجلها، من خلال كلامها للعائلة ومحبيها.
يشار إلى أنها عبّرت عن لهفتها لزيارة بيت الله الحرام لأداء مناسك العمرة أو الحج، بعدما تكرّم عليها أحد المحسنين بعمرة، ولكن انتشار وباء كورونا حال دون أدائها الفريضة.
بدورها، أضافت حفيدتها المتكفلة بها، أنها كانت تحاول التمسك بأداء فرائضها الدينية، ولم يثنها كبر سنها عن زيارة أبنائها والبحث عن لمّ شمل أحفادها في جميع المناسبات الدينية والعائلية، كما أنه يتم مرافقتها من قبل سكان القرية لإحياء مناسباتهم وأعراسهم وتساهم في خلق الفرحة دائمًا بين أفراد العائلة.
وتأثر الجميع برحيل الحاجة فاطمة، وبفراقها وفقدوا فيها ذاكرة التاريخ، والأم الحنون، ففراقها ترك فجوة وفاجعة كبيرة في نفوس ساكنة المنطقة.