توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
وظائف شاغرة بـ مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة في فروع شركة CEER
وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني
وظائف شاغرة لدى شركة الأنظمة الميكانيكية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على عدة مناطق
زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
أكملت مديرية الشؤون الصحية بمحافظة جدة أعمالها بكامل طاقتها البشرية والفنية والتجهيزات الطبية، لتقديم الخدمات الصحية لحجاج بيت الله الحرام لموسم حج هذا العام.
وشملت الترتيبات تقديم الخدمات الصحية الوقائية والعلاجية والتوعوية للحجاج لحظة دخولهم المملكة عبر منفذي مطار الملك عبد العزيز الدولي وميناء جدة الإسلامي، إلى جانب جاهزية مرافقها الصحية كافة لموسم حج هذا العام وفق الخطة السنوية لاستقبال ضيوف الرحمن، حيث أتمت إعداد كوادرها البشرية، ليبلغ عدد المكلفين لموسم حج هذا العام أكثر من (1.300) موظف من الكوادر الطبية والفنية والإداريين في كل من مركز المراقبة الوبائية بمطار الملك عبدالعزيز، ومركز المراقبة الوبائية بميناء جدة الإسلامي، والوحدة الوقائية بجدة.
وتأتي هذه الاستعدادات والتجهيزات وفق الخطة الصحية المتكاملة التي أعدتها الوزارة لتحقيق أفضل مستوى من الأداء للخدمات الصحية لضيوف الرحمن، انطلاقا من توجيهات القيادة الرشيدة، مؤكدة أن هذه الخدمة واجب مقدس تسخر له كل الإمكانات، وتُبذل من أجله كل الجهود والطاقات، وتوفير منظومة من الخدمات الصحية المتكاملة من خلال برامج علاجية ووقائية وإسعافية وتوعوية عن طريق كوادر طبية مؤهلة ومدربة لتقديم هذه الخدمات ومنشآت ومرافق صحية مجهزة تجهيزًا عاليًا.
وكشفت صحة جدة أنه تم دعم مختلف المواقع بـ 75 سيارة إسعاف بمدينة جدة والمحافظات التابعة لها، منها 18 فرقة جاهزة للتدخل السريع على مدار 24 ساعة و30 فرقة داعمه لتنفيذ خطة الطوارئ والأزمات والكوارث لا سمح الله للتعامل مع الحالات ونقلها إلى المرافق الصحية، حيث تم تجهيز جميع الفرق الإسعافية بـ (طبيب، وتمريض، ومسعف).
وأشارت إلى أنه تم تأمين الأجهزة الطبية والأدوية والمستلزمات الطبية واللقاحات للمراكز الموسمية في المطار والميناء، بالإضافة إلى المستشفيات العامة والتخصصية داخل محافظة جدة، وكذلك المستشفيات الطرفية، كما تم توفير الاحتياجات واللوازم المخبرية بكميات كافية، إلى جانب تكثيف وسائل التوعية الصحية من خلال الشاشات واللوحات الإرشادية والملصقات والمطويات التوعوية.