مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
سيركَب الملك تشارلز الثالث وقرينته عربتين لا يخرجان إلا نادرًا، واحدة للتوجه إلى حفل التتويج والأخرى للعودة إلى قصر باكنجهام.
ويطلق على العربة الأولى هي “عربة الذهب الملكية”، أقدم عربات العائلة الملكية، ومصنوعة من 4 أطنان من الخشب والمعدن مكسوة بورق الذهب تجرها خيول رمادية، وتستعمل منذ القرن الـ19 في كل حفلات التتويج الملكية.
والعربة الذهبية عملاقة ترتفع نحو 4 أمتار وطولها 9 أمتار، وتحتاج إلى 8 جياد، لكن سرعتها لا تتخطى سرعة رجل يمشي على الأقدام.
وتعود عربة الذهب إلى عام 1762، وقد كلفت وقتها ما قيمته اليوم مليونَيْ جنيه إسترليني، وصنعت للملك جورج السادس لكنها لم تُجهز لحفل تتويجه فاستخدمها للمرة الأولى في الحفل السنوي لافتتاح البرلمان.
أما العربة الثانية التي يستقلها الملك تشارلز وزوجته كاميلا فهي “عربة اليوبيل الماسي”، أحدث العربات الملكية البريطانية، وصُممت هذه المركبة، الأسترالية الصنع، للاحتفال بمرور 60 عامًا على اعتلاء الملكة إليزابيث عرش بريطانيا، واستخدمت، للمرة الأولى عام 2014.
ويبلغ وزن العربة الملكية 3 أطنان، وطولها 5 أمتار ونصف المتر، وارتفاعها 3 أمتار، وتحتوي على مكيف هواء، ونوافذ كهربائية، ونظام توقف هيدروليكي، ويعلوها تاج مذهب منحوت بدقة، فيما تتزين أبوابها ومقابضها بعشرات أحجار الياقوت والألماس.