بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
أكدت الحكومة البريطانية، أمس الثلاثاء، أن فرض قيود على تأشيرات الدخول سيطال تأثيرها الطلاب الأجانب وعائلاتهم، في وقت تسعى حكومة المحافظين بزعامة ريشي سوناك للحد من الهجرة المتزايدة خصوصًا بعد بريكست.
وكانت المملكة المتحدة، قد سجّلت معدلات هجرة قياسية مع نصف مليون شخص بين يونيو 2021 يونيو 2022، ويتوقع أن تكشف أرقام جديدة هذا الأسبوع، تواصل النسق التصاعدي.
وفي حين تستقطب جامعات بريطانية آلاف الطلاب الأجانب سنويًّا، ستؤدي القيود على التأشيرات “إلى خفض ملحوظ” في عدد المهاجرين من خلال “الحد من إمكانية أن يُحضِرَ الطلاب الأجانب معهم أفراد عائلاتهم”، وفق بيان للحكومة.
وسيتاح فقط لطلاب الدراسات العليا في برامج بحثية، أي التي تمتد عادة لأكثر من عامين، إحضار أفراد عائلاتهم.
وسيمنع الطلاب من استصدار تأشيرة عمل بدلًا من تأشيرة طالب قبل إنهاء دراستهم.
وتعهدت الحكومة العمل ضد “وكلاء عديمي الضمير” يستغلون تأشيرات الطلاب كوسيلة للهجرة.
وأثارت الإجراءات قلق جامعات مرموقة تخشى خسارة مصدر مهم للإيرادات، إذ غالبًا ما يدفع الطلاب الأجانب بدلات تعليم باهظة للالتحاق بها، وفقًا لسكاي نيوز عربية.
وقالت مجموعة راسل، التي تمثّل مؤسسات أكاديمية مثل كامبريدج وأكسفورد: إن الإجراءات الحكومية قد تؤثر على جهود تنويع الطلاب الأجانب.
واعتبر الأمين العام لنقابة التعليم العالي، جو غرايدي، أن الذين يختارون الدراسة في بريطانيا، يحضرون معهم قيمة مهمة إلى مجتمعنا ويستحقون أن يعيشوا بجانب أقاربهم خلال دراستهم، مضيفًا: عوضًا عن ذلك، يتم التعامل معهم بازدراء.