فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
وظائف شاغرة بـ شركة الإلكترونيات المتقدمة
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة والجمارك
القبض على شخص سرق محلًا تجاريًا باستخدام سلاح أبيض في عسير
وظائف شاغرة بـ مستشفى الملك خالد التخصصي
وظائف شاغرة لدى شركة الخزف
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
وظائف إدارية شاغرة لدى صندوق التنمية
سلمان للإغاثة يوزّع 565 حقيبة إيوائية في ريف دمشق
توضيح من التأمينات بشأن تعويض الأمومة
شهدت جامعة الدول العربية منذ تأسيسها عشرات القمم التي عقدت وكان بها أحداث مفصلية جمعت القادة العرب في اجتماعات عادية وأخرى استثنائية لمناقشة الأوضاع المهمة.
وحسب ما ذكره تقرير لقناة “العربية”، كانت أولى القمم هي قمة القاهرة في عام 1964 والتي شكلت نقطة تحول في مسيرة العمل العربي المشترك، حيث اكتسبت الصفة الرسمية للقمم العربية، وشددت في قراراتها على أهمية تنقية الدول العربية من الخلافات.
عقب ذلك جاءت القمة العربية العادية الرابعة التي عٌقدت في العاصمة السودانية الخرطوم في عام 1967 بعد النكسة وقد سميت قمة “اللاءات الثلاث”.
من القمة الأولى في #القاهرة عام 1964 حتى #قمة_جدة.. أبرز القمم العربية التي لا تنسى وارتبطت بأحداث مفصلية #العربية pic.twitter.com/d4jIvAX0n4
— العربية (@AlArabiya) May 18, 2023
وفي أكتوبر 1976 عقدت القمة السداسية في الرياض بدعوة من السعودية، حيث بحثت الحرب الأهلية في لبنان ودعت إلى وقف لإطلاق النار وتطبيق اتفاق القاهرة.
وفي عام 1987 تم عقد قمة في الأردن أدان العرب خلالها احتلال إيران أراضي العراق، معلنين التضامن الكامل معه للدفاع عن أرضه وسيادته.
أما في أغسطس من عام 1990، عٌقدت في القاهرة قمة بالقاهرة بسبب غزو العراق للكويت، والتي خرجت بعدة قرارات تاريخية منها إدانة الغزو وعدم الاعتراض بضم الكويت ومطالبة العراق بسحب قواته فورًا.
وبسبب العراق أيضًا تم عقد قمة عربية في عام 2003 بشرم الشيخ بمصر، حيث أكدت رفضها المطلق لضرب العراق أو تهديد أمنها وسلامة أي دولة عربية.
وفي القمة العربية التي عقدت بمصر في عام 2015 أكدت أيضًا في قراراتها على دعم الحكومة الشرعية في اليمن ومساندتها.
وتنطلق في جدة غدًا الجمعة، القمة العربية الـ32، حيث بدأ رؤساء الدول العربية في الوصول إلى السعودية للمشاركة بأعمالها.
وأنهت أمانة محافظة جدة استعداداتها لانطلاق أعمال القمة العربية، بتنفيذها أعمال رفع أعلام الدول المشاركة في القمة، وفق بروتوكول العلم السعودي الذي ينص عليه نظام العلم.
ومن المقرر أن تناقش قمة جدة عددًا من الملفات المهمة، أبرزها الملف السوداني الذي يحتاج إلى مزيد من الدعم العربي لجهود الوساطة بين أطراف النزاع.
كما ستبحث الملف اليمني والملف الفلسطيني الأطول عمرًا، فضلًا عن عودة سوريا لأحضان الجامعة العربية، والملف الإيراني.