إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
قدّم معالي وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله- بمناسبة تفوق أبناء وبنات المملكة وتحقيقهم 23 جائزة رئيسة، و4 جوائز خاصة خلال مشاركتهم في معرض ريجينيرون الدولي للعلوم والهندسة “آيسف 2023″، الذي أقيم في الولايات المتحدة الأمريكية خلال الفترة من 13 – 19 مايو الجاري، متجاوزين آخر مشاركة لهم في “آيسف22” التي حققوا فيها 16 جائزة.
وهنّأ معاليه طلاب وطالبات المملكة على النتائج غير المسبوقة التي حققوها في المشاريع التعليمية خلال مشاركتهم في المعرض، والتي نفتخر بها كمنجز وطني.
وأضاف البنيان أن هذه النتائج المشرّفة تعكس حجم الجهود التي تبذلها المملكة وقيادتها -أيدها الله- لدعم الموهوبين والموهوبات، إلى جانب جهود وزارة التعليم مع شركائها في “موهبة” للوصول بأبنائنا وبناتنا إلى هذه المرحلة من التميّز والإبداع وتمثيل المملكة في المحافل الدولية، بدءاً من مراحل الإعداد والتصفيات الداخلية والتدريبات المستمرة حتى الخروج بـ 35 مشروعاً وطنياً، استطعنا المشاركة بها في هذا المحفل الدولي بكل جدارة.
ولفت معالي وزير التعليم إلى الإسهامات المميزة التي تقدمها مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع “موهبة”؛ لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 وفق أحدث البرامج والأساليب التي تنتهجها لتطوير قدرات ومواهب الطلاب والطالبات، إلى جانب مشاركة إدارات التعليم في تهيئة الطلبة وتحفيزهم والاستمرار في إعداد البيئات التعليمية المناسبة للمتميزين والمبدعين، كذلك ما تقدمه الجامعات من طواقم تدريبية مؤهلة، وبرامج مساعدة تعزّز التجارب والمشاريع التي يعمل عليها الطلبة.
وأشار إلى أن المشاركة السعودية في هذا المحفل الدولي والنتائج المتحققة؛ محفّز ومشجع لبقية الطلبة لأن يكونوا مسهمين في تمثيل المملكة عالمياً، وداعماً لهم وللمشاركين لبذل المزيد من العطاء والوقوف على منصات التتويج؛ لاسيما وأن حجم الإنتاج والمشروعات العلمية والبحثية تكون محط أنظار المهتمين من الداعمين والمتخصصين والشركات العالمية؛ لإعطاء هذه المنتجات قيمتها العلمية، وتعظيم العلم واستمرارية البحث العلمي لدى الطلبة بما يمكّنهم لأن يكونوا شركاء في التنمية والنهضة التي تعيشها المملكة.