“الفيفا” يوافق على زيادة الجوائز المالية لكأس العالم 2026 بنسبة 50%
فيصل بن فرحان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره الفرنسي
المملكة والهند توقعان اتفاقية للإعفاء المتبادل من متطلبات تأشيرة الإقامة القصيرة
أمير تبوك يتسلم التقرير السنوي لجوازات المنطقة
فرص لتساقط الثلوج غدًا على أجزاء من شمال الرياض والقصيم
برئاسة ولي العهد.. مجلس الوزراء يعتمد إلغاء المقابل المالي المقرر على العمالة الوافدة في المنشآت الصناعية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية طبيعية
صالون B Style تجربة عناية مميزة تجمع المتعة والأناقة للصغار
طرح 25 مشروعًا عبر منصة استطلاع منها لائحة دوري الرياضات الإلكترونية
ضبط مواطن مخالف لنظام البيئة في محمية الملك عبدالعزيز
كشفت وزارة الخزانة البريطانية، اليوم الخميس، أن الحداد الوطني وجنازة الملكة إليزابيث في المملكة المتحدة في سبتمبر الماضي، كلفا دافعي الضرائب البريطانيين 161،7 مليون جنيه إسترليني (186 مليون يورو).
وفي التفاصيل، وبعد وفاة الملكة عن 96 عامًا في قلعتها الأسكتلندية في بالمورال في الثامن من سبتمبر، نقل نعشها إلى إدنبرة قبل عرضه للجمهور في قاعة ويستمنستر أقدم غرفة في البرلمان البريطاني، لمدة خمسة أيام.
وتجمع مئات الآلاف لتقديم العزاء. ثم أقيمت الجنازة الرسمية في 19 سبتمبر في كنيسة ويستمنستر في لندن بحضور ألفي مدعو بينهم مئات الشخصيات والقادة الأجانب، ثم في ويندسور حيث ترقد الملكة إلى جانب زوجها الأمير فيليب.
وبحسب بيان خطي وجهه وزير الخزانة جون غلين إلى البرلمان، فإن الكلفة الإجمالية تقدر بنحو 161،743 مليون جنيه إسترليني.
وأوضح أن أولوية الحكومة كانت أن تسير هذه الأحداث بسلاسة.. مع ضمان سلامة الجمهور.
وأكبر فاتورة تذهب إلى وزارة الداخلية بمبلغ 73،68 مليون جنيه (قرابة 85 مليون يورو).
وقد تم نشر الآلاف من رجال الشرطة في جميع أنحاء المملكة المتحدة خلال عشرة أيام من الحداد الوطني.
وتأتي وزارة الثقافة والإعلام في المرتبة الثانية بـ57،42 مليون جنيه (66،2 مليون يورو) متقدمة على الحكومة الأسكتلندية (18،75 مليون جنيه أو 21،6 مليون يورو).
ولم تكشف أرقام رسمية حتى الآن لمراسم تتويج الملك تشارلز الثالث التي أقيمت في السادس من مايو، لكن مجموعة جمهورية المناهضة للملكية قدرت كلفتها بمائة مليون جنيه (115 مليون يورو) على الأقل.
وتمويل هذه الاحتفالات مدعوم في جزئه الأكبر من دافعي الضرائب البريطانيين الذين يواجهون أزمة في غلاء المعيشة، بينما يتجاوز التضخم 10 في المائة.