قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
اختتمت كلية الصحة وعلوم التأهيل، بالتعاون مع مستشفى الملك عبدالله الجامعي، في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، اليوم الأحد، مؤتمر التكنولوجيا في الرعاية الصحية، الذي استهدف الممارسين الصحيين والمختصين في مجالات الحاسب الآلي، على مدار يومين، بمشاركة 20 متحدثًا في مركز أبحاث العلوم الصحية بالجامعة.
وهدف المؤتمر إلى تسليط الضوء على توظيف التكنولوجيا في الرعاية الصحية، واستعراض المستجدات في مجال التكنولوجيا المتعلقة بالرعاية الصحية، وحثِّ الممارسين الصحيين على توظيف التكنولوجيا في ممارساتهم الصحية، وتشجيع المتخصصين في مجال التكنولوجيا على التعاون مع نظرائهم في المجال الصحي؛ لاستحداث برامج وتقنيات تدعم الرعاية الصحية.
وتضمَّن المؤتمر 20 محاضرة ركَّزت محاورها على خدمات الرعاية الصحية المقدمة عن بُعد، والتعليم الإلكتروني في التخصصات الصحية، وتوظيف التكنولوجيا في الرعاية الصحية خلال جائحة كورونا، ومستقبل التكنولوجيا في الرعاية الصحية.
وركز المؤتمر على نشر الوعي حول أهمية تطبيق التكنولوجيا المتقدمة في مجال الرعاية الصحية، والخدمات المتوفرة لتمكين الاستفادة منها في تعزيز صحة المجتمع، وتسليط الضوء على التعليم الإلكتروني في التخصصات الصحية، بالإضافة إلى التكنولوجيا في الرعاية الصحية بشكل عام والرعاية الصحية عن بُعد على وجه الخصوص، وتحديد أهميتها وأدوارها في تسهيل الخدمات المقدمة للمرضى، والحالات الطارئة، والأزمات الجائحة، بالإضافة إلى مناقشة مستقبلها وأفكار لتعزيز إسهاماتها.
وتأتي هذه البرامج ضمن اهتمام كلية الصحة وعلوم التأهيل، من أجل تحقيق الغايات الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وحرصها على تطوير الكوادر البشرية، وتحقيق التعاون والعمل المشترك بين الجهات ذات الصلة، ومدّ جسور التواصل، وخلق بيئة تفاعلية داعمة للتطوير، وللعمل، وتبادل الخبرات مزودة بأحدث سُبل التكنولوجيا لتيسير المهام ومواكبة المتطلبات الحديثة.