أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
أظهرت صور جديدة بالأقمار الصناعية منطادًا كبيرًا يطوره الجيش الصيني على ما يبدو في قاعدة عسكرية في شمال غرب الصين، وفقًا لشبكة CNN الأمريكية.
ووفقًا لتقارير إعلامية، تم التقاط الصور قبل أشهر من تحليق بالون تجسس صيني فوق الولايات المتحدة.
وبحسب وسائل إعلام أمريكية، التقطت صور الأقمار الصناعية، التي حصلت عليها الشبكة الأمريكية في نوفمبر 2022 من قبل شركة بلاك سكاي الأمريكية للتصوير بالأقمار الصناعية.
وتظهر الصور منطادًا بطول 100 قدم يحوم فوق مدرج يبلغ طوله حوالي كيلومتر واحد.
وأعلن خبراء الفضاء، أن صور القاعدة في صحراء الصين أظهرت البنية التحتية لإطلاق المناطيد وحظيرة طائرات كبيرة.
ويأتي التقرير بعد أن حلق بالون تجسس صيني فوق الولايات المتحدة في وقت سابق من هذا العام وأسقط في النهاية قبالة سواحل كارولينا الجنوبية وتسبب في حدوث حالة طوارئ تتعلق بالأمن القومي.
وسرعان ما تساءل المشرعون عن رد فعل إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن على المنطاد. وتسبب الحدث في إسقاط عدد من الأجسام الطائرة المجهولة الأخرى فوق المجال الجوي الأميركي والكندي على مدى عدة أسابيع.
وتمكن البالون الصيني، الذي سافر فوق البر الرئيسي للولايات المتحدة، من جمع معلومات عن مواقع عسكرية أميركية حساسة، وفقًا لوسائل إعلام أمريكية، على الرغم من جهود المسؤولين الحكوميين لمنع حدوث مثل هذا السيناريو.
وتمكنت الحكومة الأمريكية من استعادة أجزاء من حطام البالون الذي تم إسقاطه قبالة الساحل الشرقي للولايات المتحدة، مؤكدة النتائج الأولية أنه بالون تجسس صيني.
وقال مسؤولو الدفاع أيضًا: إن المنطاد كان جزءًا من برنامج مراقبة أكبر تديره بكين، بما في ذلك بالونات أخرى حلقت فوق الولايات المتحدة وأمريكا الوسطى وأمريكا الجنوبية في الماضي.