وزير العدل يوجّه بإطلاق خدمة إصدار وكالة لقطاع الأعمال
بتوجيه ولي العهد.. إطلاق اسم سماحة المفتي على أحد شوارع الرياض
ملتقى الاقتصاد الاجتماعي الرابع يناقش التمكين والتنمية المستدامة.. غدًا
السعودية تترأس مجلس وزراء الأمن السيبراني العرب
في قبضة الأمن.. 3 مقيمات يروّجن الشبو المخدر برابغ
قطار الرياض: استئناف الخدمة بمحطتي المطار بعد توقف مؤقت
ضبط وافد يمارس المهنة الصحية دون ترخيص
المالية تصدر البيان التمهيدي للميزانية.. الإيرادات 1.147 مليار ريال والنفقات 1.313 مليار
نيابة عن الملك سلمان.. ولي العهد يتسلم أوراق اعتماد سفراء عدد من الدول المعينين لدى المملكة
إغلاق جسر الملك فهد بالأحساء 4 أيام وتحديد مسارات بديلة
أثنت تقارير دولية بالمسار السياسي للسعودية، والذي يعكس بدوره جهود ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في حل الأزمات بمنطقة الشرق الأوسط، بالإضافة إلى دوره في الوساطة بين أوكرانيا وروسيا من أجل إنهاء حرب أرهقت العالم كله قرابة العامين.
وأفادت صحيفة “Welt” الألمانية بأن المملكة العربية السعودية تقود مشروع هيكل أمني إقليمي جديد في الشرق الأوسط، الأمر الذي يعكس البراغماتية في السياسة الجديدة للسعودية التي وضعت مصالحها الوطنية ومحيطها قبل أي اعتبار.
وأوضحت الصحيفة، أنه بعد وقت قصير من زيارة الرئيس الأوكراني، استقبلت السعودية وزير الداخلية الروسي، وهو ما يعكس الكثير عن المسار السياسي الجديد للرياض، والثقة بالدور الجديد الذي تتزعمه الرياض، بينما تكتفي للولايات المتحدة بمشاهدة الموقف الدولي فقط.
وجاءت زيارة وزير الداخلية الروسي فلاديمير كولوكولتسيف للمملكة العربية السعودية، الأسبوع الماضي، وأجرى محادثات مع وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف ، بحسب وسائل إعلام سعودية رسمية.
وجاءت زيارة كولوكولتسيف إلى الرياض بعد أيام قليلة من إلقاء الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي كلمة خلال قمة جامعة الدول العربية بمدينة جدة السعودية يوم الجمعة.
وتؤكد الزيارة على حفاظ السعودية ودول الخليج على العلاقات مع موسكو وسط الحرب الدائرة في أوكرانيا، بحسب ما ذكرت وكالة الأسوشيتد برس.
جدير بالذكر أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان سعى إلى قيام السعودية بدور المفاوض بين كييف وموسكو لإنهاء الحرب. وقال الأمير خلال القمة العربية: إن السعودية مستعدة لمواصلة الوساطة بين روسيا وأوكرانيا، ودعم جميع الجهود الدولية لإنهاء الأزمة.