مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
إجراءات جديدة لدخول منطقة شنغن
4 قتلى وأكثر من 20 مصابًا في إطلاق نار بولاية أميركية
ضبط 6,337 دراجة آلية مخالفة في مختلف مناطق المملكة
عملية لأول مرة بالشرق الأوسط تعيد النظر لمريضة في مستشفى الملك خالد
توضيح من حساب المواطن بشأن موعد دراسة حالة الأهلية
السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
سيركَب الملك تشارلز الثالث وقرينته عربتين لا يخرجان إلا نادرًا، واحدة للتوجه إلى حفل التتويج والأخرى للعودة إلى قصر باكنجهام.
ويطلق على العربة الأولى هي “عربة الذهب الملكية”، أقدم عربات العائلة الملكية، ومصنوعة من 4 أطنان من الخشب والمعدن مكسوة بورق الذهب تجرها خيول رمادية، وتستعمل منذ القرن الـ19 في كل حفلات التتويج الملكية.
والعربة الذهبية عملاقة ترتفع نحو 4 أمتار وطولها 9 أمتار، وتحتاج إلى 8 جياد، لكن سرعتها لا تتخطى سرعة رجل يمشي على الأقدام.
وتعود عربة الذهب إلى عام 1762، وقد كلفت وقتها ما قيمته اليوم مليونَيْ جنيه إسترليني، وصنعت للملك جورج السادس لكنها لم تُجهز لحفل تتويجه فاستخدمها للمرة الأولى في الحفل السنوي لافتتاح البرلمان.
أما العربة الثانية التي يستقلها الملك تشارلز وزوجته كاميلا فهي “عربة اليوبيل الماسي”، أحدث العربات الملكية البريطانية، وصُممت هذه المركبة، الأسترالية الصنع، للاحتفال بمرور 60 عامًا على اعتلاء الملكة إليزابيث عرش بريطانيا، واستخدمت، للمرة الأولى عام 2014.
ويبلغ وزن العربة الملكية 3 أطنان، وطولها 5 أمتار ونصف المتر، وارتفاعها 3 أمتار، وتحتوي على مكيف هواء، ونوافذ كهربائية، ونظام توقف هيدروليكي، ويعلوها تاج مذهب منحوت بدقة، فيما تتزين أبوابها ومقابضها بعشرات أحجار الياقوت والألماس.