عمارة مكة المكرمة.. هوية أصيلة مستمدة من الإرث التاريخي للعاصمة المقدسة
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
خطوات الاستعلام عن معلومات المركبة المحجوزة إلكترونيًا عبر أبشر
القبض على مخالف لترويجه الإمفيتامين في جازان
الأمن العام يحصل على شهادتي الاعتماد الدولي في أنظمة المراقبة وأمن المعلومات
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الخطة التشغيلية لموسم حج 1446هـ بـ 120 مبادرة إثرائية
ضبط 2052 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
وظائف شاغرة بـ شركة كروز السعودية
وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في رتال للتطوير العمراني
كشفت تقارير إعلامية أن علماء آثار اكتشفوا أقدم أدوات نفخ في الشرق الأدنى، وهي مزامير صغيرة استُخدمت قبل أكثر من 12 ألف عام لتقليد صوت نوع من الطيور الجارحة كان له دور رئيس في ثقافة محلية.
وبحسب وسائل الإعلام، فقد اكتشف عالم الآثار لوران دافان، العام الماضي، أن سبع قطع تم نبشها قبل سنوات، أقدمها في عام 1998، كانت في الواقع من آلات النفخ.
ووفق دافان الذي حللها لكشف أسرارها، كانت عظام الطيور، مرتّبة من بين آلاف أخرى.
وأفاد الباحث لوران دافان، وهو المعدّ الرئيس للدراسة التي نشرت نتائجها اليوم مجلة نيتشر ساينتيفيك ريبورتس مع خوسيه ميغيل تيخيرو من جامعة فيينا، بأن الإنسان العاقل كان دائمًا متحركًا، وقد أحدث الصيادون وقاطفو الثمار من هذه الثقافة تغييرًا كبيرًا عندما انتقلوا إلى حالة الاستقرار.
كان يمكن بسهولة تجاهل العظْمة الصغيرة، المأخوذة من جناح دجاجة مائية، إذ يقل طولها عن عشرة سنتيمترات، كما أنها مثقوبة بفتحات صغيرة يصعب تمييزها على القناة التي يقل قطرها عن نصف سنتيمتر.
وكان لدى الحرفيين فكرة معينة عن الصوتيات، وقد فهموا أنه كلما كان مجرى الهواء ضيقًا، زادت حدة الصوت، كما يقول عالم الآثار.
ونتيجة لذلك، عند النفخ في القطعة، يصدر ما يشبه أصوات طيور جارحة.