بثلاثية.. الشباب يوقف انتصارات الأهلي
الاتحاد السعودي: اختتام المرحلة التاسعة من الدورة التدريبية PRO
لا أهداف بين التعاون والقادسية في الشوط الأول
شوط أول سلبي بين ضمك والرائد
في الشوط الأول.. تفوق الشباب ضد الأهلي بثنائية
الاتحاد يتطلع لمواصلة تفوقه ضد الفيحاء
الرجل المتزوج أكثر عرضة للسمنة بـ3 مرات من الأعزب
أمانة جدة تبدأ فصل الخدمات عن مبانٍ آيلة للسقوط في أحياء الفيصلية والربوة والفاروق
درجات الحرارة تلامس 46 مئوية في الظل خلال الأيام المقبلة
إحباط تهريب 180 كيلو قات في عسير
50 عاماً مضت سريعاً، ليعود طلاب معهد مكة العلمي ويلتقوا بمدير المعهد عندما كانوا في المرحلة الثانوية المتوسطة، في جو من البهجة والمرح.
وقال د. ظافر الشهري رئيس النادي الأدبي بمحافظة الأحساء: “شرّفني زملاء الدراسة في المرحلتين المتوسطة والثانوية بزيارة في منزلي بمحافظة الأحساء، مساء الخميس ١٢/ ١١/ ١٤٤٤هـ ١ يونيو ٢٠٢٣م، والجميل والأجمل أنه حضر هذا اللقاء مديرنا في معهد مكة العلمي قبل خمسين عاماً الأستاذ الفاضل عبدالله العليان الذي وجدناه كما عهدناه خلوقاً متواضعاً محباً”.
وغرد مدير المعهد سابقاً عبدالله العليان بقوله: “قبل خمسين عاماً ودعت أبنائي طلبة المرحلة المتوسطة والثانوية بمعهد مكة العلمي وكان الوداع مؤثراً لمتانة الروابط فيما بيننا هذا وقد تطوع أحد رموزهم الدكتور الشهم الكريم ظافر الشهري رئيس النادي الأدبي بمحافظة الأحساء ليجمعني بطائفة منهم بمنزله العامر مساء يوم أمس”.
وأضاف العليان “ألفيتهم كباراً في شهاداتهم ومراتبهم العسكرية ومواقعهم الوظيفية فكان لقاء ماتعاً عامراً بالبهجة والحميمية واستذكار المواقف الجميلة”.
وأضاف د. ظافر الشهري مرحباً بمديره العلياني بعد سنوات التخرج “أنت أستاذنا الكريم الأستاذ عبدالله العليان وأبناؤك الكرام من أسعدتمونا بالحضور، كنتم أصحاب الفضل – بعد الله – في هذا اللقاء، وقد وجدناك كما كنت قبل خمسين عاماً، الخلق العالي والطيبة والتواضع وحبك لنا وحبنا لك، ونحن طلابك من حولك نبادلك حباً بحب وتقديراً بتقدير، لم تغيرنا الأيام”.
وغرد د. حسن بن فهد الهويمل بقوله: “جميل مثل هذا اللقاء ،وأجمل منه بيت المضيف وصاحبه ليتني كنت معكم لنستعيد الذكريات الأسعد”.
وقال د. ناصر الخليفي : “نحمد الله ونشكره على أن جمعنا بأستاذنا ومديرنا القدير الشيخ الفاضل عبدالله العليان ، الذي تعلمنا منه الكثير من الأخلاق الكريمة ، وحسن التعامل مع الآخرين ، والإخلاص في أداء الواجب ، والتفاني في خدمة البلاد والعباد ، وهذا شعوري وشعور من حضر اللقاء” .
وغرد أبو مروان المديفر قائلاً: “أستاذي القدير ابا خالد، عرفتك محباً للخير، مربيا فاضلا، جم التواضع، سيرتك العطره تملاء الدنيا، تحمل ذاتاً معطاءة، وقلباً يسكنه الحب والاخلاص، دمت بخير”.