نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على والدة الأميرة جواهر بنت مساعد آل سعود
هيئة التراث ترصد 24 حالة تعدٍ على مواقع وقطع أثرية خلال يوليو 2025
عناصر شائعة في المطابخ والحمامات وغرف الغسيل تهدد صحتك!
القبض على مخالفَيْن لتهريبهما 36 كيلو قات في عسير
جامعة نجران تعلن تمديد فترة القبول في الدبلومات المدفوعة
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 44.4 كيلو حشيش في جازان
ضبط مواطن رعى 80 رأسًا من الأغنام في محمية الملك عبدالعزيز
عزّنا بطبعنا.. هوية اليوم الوطني السعودي الـ95 تعبّر عن قيم السعوديين
زلزال بقوة 6 درجات بالقرب من سواحل كامتشاتكا الروسية
الخارجية الأسترالية: حل الدولتين أفضل فرصة لتحقيق السلام
بعدما شغلت قصتها العالم أجمع، أعيد حطام الغواصة تيتان التابعة لشركة “أوشن غيت”، إلى اليابسة بعد انفجارها الأسبوع الماضي، ما أدى إلى مقتل ركابها الخمسة خلال رحلتهم الاستكشافية لرؤية حطام سفينة “تيتانيك”.
وحملت سفينة “هوريزون أركتيك”، الكندية، مركبة غاطسة تدار عن بعد، للبحث في قاع المحيط بالقرب من حطام تيتانيك عن قطع الغواصة.
ووصلت قطع ملتوية من الغواصة التي يبلغ طولها 22 قدمًا إلى الشاطئ عند رصيف خفر السواحل الكندي، الأربعاء.
من جانبها، قالت “بلاجيك ريسيرش سيرفيسيس”، وهي شركة لها مكاتب في ماساتشوستس ونيويورك تمتلك المركبة الغاطسة، في بيان الأربعاء، إنها أكملت عملياتها قبالة الساحل.
كما أضافت أن فريقها “لا يزال في مهمة ولا يمكنها التعليق على التحقيق الجاري بشأن تيتان، والذي يشمل العديد من الوكالات الحكومية في الولايات المتحدة وكندا.
وقال بيان الشركة “إنهم يعملون على مدار الساعة الآن منذ عشرة أيام، خلال تحديات جسدية وعقلية لهذه العملية، وهم متشوقون لإنهاء المهمة”.
بدورهم، قال خفر السواحل الأسبوع الماضي إن حطام تيتان كان يقع على بعد حوالي 12500 قدم (3810 أمتار) تحت الماء وحوالي 1600 قدم (488 مترًا) من تيتانيك في قاع المحيط.
ويقود خفر السواحل التحقيق في سبب انفجار الغواصة خلال هبوطها في 18 يونيو.
وأعلن المسؤولون في 22 يونيو أن الغواصة انفجرت من الداخل وأن الخمسة الذين كانوا على متنها لقوا حتفهم.
وتعد عودة الحطام إلى ميناء في سانت جونز بمقاطعة نيوفاوندلاند ولابرادور جزءًا رئيسيًا من التحقيق في سبب انفجار الغواصة، ما أسفر عن مقتل جميع من كانوا على متنها وهم كل من الملياردير البريطاني هيميش هاردينغ (58 عامًا) ورجل الأعمال من أصل باكستاني شاه زاده داود (48 عامًا) وابنه سليمان (19 عامًا)، والاثنان مواطنان بريطانيان، بالإضافة إلى المستكشف الفرنسي بول هنري نارجوليت (77 عاماً) والمؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أوشن جيت إكسبيديشنز” راش ستوكتن، الذين دفع كل واحد منهم 250 ألف دولار، والأهم حياته ثمناً لهذه المغامرة المميتة.