كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
انتقل هاكان فيدان إلى قيادة وزارة الخارجية، بعدما تم تعيينه في المنصب بالحكومة الجديدة لمدة 5 سنوات، ويأتي ذلك بعد 13 عامًا قضاها في قيادة جهاز الاستخبارات التركي.
وبرز اسم فيدان عقب محاولة الانقلاب عام 2016، حيث نظر له على أنه صاحب الدور الأبرز في إنقاذ أنقرة من الغرق في دوامة الانقلاب العسكري الخامس، ووصفه أردوغان بأنه كاتم أسراره، ويلقبه الأتراك بـثعلب المخابرات.
وقاد فيدان عمليات التقارب التي قامت بها تركيا مع دول عربية خلال الفترة الأخيرة، كما أنه كان المسؤول عن عملية المفاوضات التي تتم مع سوريا لإعادة العلاقات مع دمشق، بدعم روسيا وإيران.
وبحسب موقع سكاي نيوز، فإنه من المتوقع أن يجد فيدان أمامه عدد من الملفات الدبلوماسية المُلحة، منها استكمال عملية تهدئة التوتر في المحيط التركي، وسيكون على رأسها استكمال عملية التفاوض مع سوريا الذي كان جزءًا منها، وكذلك تقوية العلاقات مع مصر.
كما ستكون هناك مباحثات حول ملفات اليونان وقبرص وأرمينيا التي حضر رئيس وزرائها باشنيان حفل تنصيب أردوغان.
ولد عام 1968 في العاصمة أنقرة، ودرس في الأكاديمية الحربية البرية، وتخرج عام 1986، وحصل على بكالوريوس في العلوم السياسية والإدارة من جامعة ميلاند الأميركية، كما حصل على درجة الماجستير في العلاقات الدولية من جامعة بيلكنت.
ونال درجة الدكتوراه عام 2006 من جامعة بيلكنت، وكان موضوعها حولها استخدام تكنولوجيا المعلومات في التحقق، وعُين رقيبًا في القوات المسلحة التركية، كما عمل فني حواسيب بالجيش.
وعمل مستشارًا اقتصاديًا وسياسيًا بسفارة تركيا في أستراليا، وترأس عام 2003 وكالة التنمية والتنسيق التركية، كما عمل مستشارًا لأحمد داود أوغلو عندما كان الأخير وزيرًا للخارجية.
وشغل منصب نائب مستشار رئيس الوزراء لشؤون الأمن الدولي والسياسة الخارجية، وكذلك منصب نائب رئيس الاستخبارات التركية، وبعد عام واحد أصبح رئيسًا للجهاز وعمره 42 عامًا، وحاليًا يشغل منصب وزير الخارجية.