ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة بمحمية طويق
إغلاق 11 لاونجًا مخالفًا في حائل
اشتراطات ومتطلبات ترخيص محدثة للنُزل المؤقتة في مكة المكرمة والمدينة المنورة
ضبط مواطن رعى 12 متنًا من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
جامعة جازان تفتح باب التقديم على الدبلومات المدفوعة
هل يؤثر السجل التجاري لأحد أفراد الأسرة على دعم حساب المواطن؟
ضبط مواطن دخل بمركبته في فياض وروضات محمية الملك عبدالعزيز
رياحٌ شديدة على منطقة حائل حتى المساء
ارتفاع صافي تدفقات الاستثمار الأجنبي في السعودية بنسبة 34.5% في الربع الثالث 2025
تعليم الباحة يُطلق خدمة الهاتف الإرشادي والاستشاري
أعربت إعلاميتان تونسيتان عن شكرهما وامتنانهما لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله- على ما يقدمانه من تسهيلات جليلة وعظيمة لحجاج بيت الله الحرام، مؤكدتين بأن استضافتهما في برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، الذي تشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، لفتة كريمة حققت الأماني وبثت معاني عظيمة في نفوس المستضافين كافة.
وقالت سماح حسن الوسلاتي – إعلامية تونسية – إن الفرحة كبيرة جدًا، خصوصًا أنها تأتي كاستضافة من خادم الحرمين الشريفين، وهي أول مرة أؤدي فيها مناسك الحج، منوهة بحسن الاستقبال والخدمات التي فاقت التوقعات من تنظيم متميز دقيق، وحسن تعامل من كافة مسؤولي البرنامج منذ المغادرة من تونس حتى الوصول إلى مكة.
وأضافت: اللقاء الأول بالكعبة والحرم المكي مشاعره لا توصف، لحظة خالدة في العمر، هيبة تملأ الروح، جلال يشيع في المكان، كما لفت نظري الاهتمام بكافة التفاصيل وإلقاء الضوء عليها بطريقة متميزة، حتى في طريقة وأسلوب الكلمات المكتوبة في اللافتات والبشاشة والبساطة في التعامل.
من جهتها، قالت ندى بن شعبان كيلاني – معدة ومقدمة برامج في التلفزيون التونسي – إن اختيارها لأداء الحج ضيفة في برنامج خادم الحرمين الشريفين للحج شرف كبير لها، يبث إحساسًا مليئًا بالفرح والسرور، نظرًا لأن كل شخص يحرص ويتمنى أن يأتي إلى مكة ويؤدي نسكه، فكيف بنا أتيناه ضيوفًا لدى خادم الحرمين الشريفين.
وأضافت: عند دخولي الحرم، شاهدت الكعبة؛ فانتابني شعور روحاني نابع من القلب، لكونها أول زيارة لي أرى فيها الكعبة، إحساس عذب رائع لا يمكن وصفه، إحساس مختلف يملأه الخشوع، لكونك تقترب من الله أكثر بمشاعر مختلطة بالدموع والفرح، هي فرحة العمر.