زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
أكدت دراسة جديدة أن الذكاء الاصطناعي قد يكون قادرًا على التنبؤ بآرائك السياسية بناءً على مظهرك، وهو ما قد يتسبب في حدوث مشكلات مستقبلًا.
أجرى فريق من الباحثين في الدنمارك والسويد دراسة لمعرفة ما إذا كان يمكن استخدام تقنيات التعلم العميق والذكاء الاصطناعي، مثل تقنية التعرف على الوجه والتحليلات التنبؤية للوجوه للتنبؤ بآراء الشخص السياسية.
وكتب الباحثون أن الغرض من الدراسة كان إظهار التهديد الكبير للخصوصية الذي يشكله تقاطع تقنيات التعلم العميق والصور المتاحة بسهولة.
واستخدم الباحثون مجموعة بيانات عامة من 3233 صورة لمرشحين سياسيين دنماركيين ترشحوا لمنصب محلي وقاموا بقصها لإظهار وجوههم فقط. طبقوا تقنيات متقدمة لتقييم تعابير وجههم وقاعدة بيانات جمال الوجه لتحديد درجة جمال الشخص.
باستخدام نقاط البيانات هذه، توقع العلماء ما إذا كان الأشخاص الموجودين في الصور يساريين أم يمينيين، وجدت الدراسة أن التكنولوجيا تنبأت بالانتماءات السياسية بدقة بنسبة 61%.
ارتبطت الاختلافات في تعابير الوجه بآراء المرشح السياسية، ووجدت أن النموذج توقع أن المرشحين المحافظين بدوا أكثر سعادة من نظرائهم اليساريين بسبب ابتساماتهم.
وجد الباحثون أيضًا أن النموذج ربط مستوى جاذبية المرشح بانتمائه السياسي، حيث يُتوقع أن يكون لدى النساء اللواتي يعتبرن جذابات من خلال درجات جمالهن وجهات نظر محافظة، على الرغم من عدم وجود علاقة مماثلة بين مستوى جاذبية الرجال والميول اليمينية.
يمكن للمفاهيم المسبقة حول معايير الجمال والجنس المستخدمة غالبًا لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي أن تعزز الصور النمطية التي يمكن أن تؤدي إلى نتائج محددة في، على سبيل المثال، قرارات التوظيف.