مشاريع ومبادرات تنموية سعودية تغّذي شريان التنمية في قلب اليمن
برئاسة الملك سلمان.. مجلس الوزراء: تعديل تنظيم الهيئة العامة للتطوير الدفاعي
الحكومة اليمنية تثمن مواقف السعودية التاريخية والثابتة وقيادتها المسؤولة لتحالف دعم الشرعية
تحالف دعم الشرعية في اليمن يدشن حساب المتحدث الرسمي على منصة إكس
الإمارات تعلن إنهاء ما تبقى من وجودها العسكري في اليمن
طيران ناس يدعم بطولة النخبة للبوتشيا كناقلٍ رسمي ضمن برامجه لتمكين ذوي الإعاقة
تعيين الشيخ عبدالله الحنيني متحدثًا رسميًا لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي
ضبط مخالف بحوزته حطب محلي في الشرقية
التأمينات: إعادة احتساب مدة الاشتراك بشروط بعد تعويض الدفعة الواحدة
القوات الخاصة للأمن والحماية تشارك في تمرين وطن 95 التعبوي
أكدت دراسة جديدة أن الذكاء الاصطناعي قد يكون قادرًا على التنبؤ بآرائك السياسية بناءً على مظهرك، وهو ما قد يتسبب في حدوث مشكلات مستقبلًا.
أجرى فريق من الباحثين في الدنمارك والسويد دراسة لمعرفة ما إذا كان يمكن استخدام تقنيات التعلم العميق والذكاء الاصطناعي، مثل تقنية التعرف على الوجه والتحليلات التنبؤية للوجوه للتنبؤ بآراء الشخص السياسية.
وكتب الباحثون أن الغرض من الدراسة كان إظهار التهديد الكبير للخصوصية الذي يشكله تقاطع تقنيات التعلم العميق والصور المتاحة بسهولة.
واستخدم الباحثون مجموعة بيانات عامة من 3233 صورة لمرشحين سياسيين دنماركيين ترشحوا لمنصب محلي وقاموا بقصها لإظهار وجوههم فقط. طبقوا تقنيات متقدمة لتقييم تعابير وجههم وقاعدة بيانات جمال الوجه لتحديد درجة جمال الشخص.
باستخدام نقاط البيانات هذه، توقع العلماء ما إذا كان الأشخاص الموجودين في الصور يساريين أم يمينيين، وجدت الدراسة أن التكنولوجيا تنبأت بالانتماءات السياسية بدقة بنسبة 61%.
ارتبطت الاختلافات في تعابير الوجه بآراء المرشح السياسية، ووجدت أن النموذج توقع أن المرشحين المحافظين بدوا أكثر سعادة من نظرائهم اليساريين بسبب ابتساماتهم.
وجد الباحثون أيضًا أن النموذج ربط مستوى جاذبية المرشح بانتمائه السياسي، حيث يُتوقع أن يكون لدى النساء اللواتي يعتبرن جذابات من خلال درجات جمالهن وجهات نظر محافظة، على الرغم من عدم وجود علاقة مماثلة بين مستوى جاذبية الرجال والميول اليمينية.
يمكن للمفاهيم المسبقة حول معايير الجمال والجنس المستخدمة غالبًا لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي أن تعزز الصور النمطية التي يمكن أن تؤدي إلى نتائج محددة في، على سبيل المثال، قرارات التوظيف.