أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
أصبح وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين، أول مسؤول أمريكي رفيع المستوى يزور الصين منذ خمس سنوات، عندما وصل إلى بكين اليوم الأحد، لعقد اجتماعات لمدة يومين تستهدف عودة العلاقات الصينية الأمريكية مرة أخرى
وقالت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، إنه بعد أكثر من 7 ساعات ونصف من المحادثات بين بلينكين ووزير الخارجية الصيني تشين جانج، اتفق الجانبان على تحديد موعد زيارة تشين لواشنطن والحفاظ على العلاقات الصينية الأمريكية رفيعة المستوى.
واعتبرت الصحيفة الأمريكية، أن الاتفاق على زيارة وزير الخارجية الصيني هي علامة متواضعة على التقدم بعد شهور من القطيعة الدبلوماسية بين البلدين.
وأبدى مسؤولون صينيون فتورًا إزاء زيارة بلينكن، متسائلين عما إذا كانت الولايات المتحدة تسعى بإخلاص إلى إصلاح العلاقات مع بلادهم.
ولم يتم الكشف حتى الآن عما إذا كان وزير خارجية الولايات المتحدة سيلتقي بالرئيس الصيني شي جينبيغ.
وعلى المستوى الرسمي، يُنظر إلى تلك المحادثات على أنها إعادة فتح قنوات الاتصال رفيعة المستوى وتحقيق الاستقرار في العلاقات التي يسودها التوتر منذ حادث المنطاد، بحسب “بي بي سي” البريطانية.
وأجرت الصين تدريبًا عسكريًا بالقرب من تايوان التي تعتبرها بكين جزءًا لا يتجزأ من أراضيها بينما تحتفظ الولايات المتحدة بعلاقات وثيقة مع حكومة تايوان المنتخبة ديمقراطيًا.
وهناك أجندة كاملة للمحادثات الأمريكية الصينية تتضمن اجتماع بلينكن ونظيره الصيني تشين غانغ ولقاءه مع كبير مسؤولي السياسة الخارجية الصينية وانغ يي.
وتتضمن أجندة المحادثات أيضًا قضايا عدة مثل الحرب في أوكرانيا، والنزاع التجاري حول تكنولوجيا الكمبيوتر المتقدمة، وتفشي مخدر الفنتانيل في الولايات المتحدة والصين، وملف حقوق الإنسان في الصين.