بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
طال هجوم واسع بثوث التيك توك التي انتشرت بشكل كبير، بسبب الترويج لأفكار غير هادفة وهادمة للمجتمع، وذلك من أجل كسب المال، حيث طالب عدد من رواد موقع “تويتر” بعقوبات ضد هؤلاء أصحاب البثوث التي تشكل خطرًا على المجتمع وتدمر القيم والأسرة.
وفي البداية قال مدير عام مجموعة قنوات MBC في السعودية، محمد التونسي، إن المسؤولية تقع بالأساس على المتابعين حيث غرد قائلًا:” “إذا خلا لكِ الجو فَبِيضِي وفرّخي” .. طالما الفضاء مفتوح للجميع، ومعه أبواب الاشتهار، يصبح إنكار الشهرة على أصحابها وصاية مرفوضة .. الشهرة في وسائل التواصل متاحة لمن يسعى إليها وبأشكال عديدة، فيظهر علينا الطّبل الأجوف محققا شهرة كاسحة، وعكسه ذو وجاهة في الوعي والموضوع محل الاهتمام والشهرة .. افتقار الساحة للنوع الأخير مسؤولية المتابعين وليس مشاهير الفلس والغفلة.” وختم بقوله:” منتقدو المشاهير .. كفى .. أهلكتمونا نحيبًا”.
وقال صانع المحتوى أبو يوسف في مقطع فيديو نشره على حسابه بموقع “تويتر”، إن بثوث التيك توك تجمع أناس هدفها التخبيب بين الأزواج وهدم الثقافات والبيوت والقيم، مؤكدًا أن كل من هب ودب فتح بث.
وأضاف أبو يوسف أن هؤلاء عندما يطرحون موضوعًا يضربون فيه الطيب مع السيئ، ويؤثرون به على الناس ويسممون أفكارهم بغلاف التحرر. وأشار مغرد يدعى المطيري إلى أن الكثير من بثوث التيك توك تتسم بالانحطاط الأخلاقي والسفاهة، وليس منها أي فائدة تعود بالنفع للإنسان والمجتمع.
وقال مغرد آخر “والله فاشلون ما أتخيل نفسي بيوم أفتح بث وأجلس أستقبل فلوس من الناس عشان أمدح أعمال أخرى”.
وأشارت “نرجسية” إلى أن أغلب الدعم الذي يتم لبثوث التيك توك هو للشخصيات التي تقدم موضوعات غير مفيدة وتافهة.
ولفت مغرد إلى أن هناك بعض السيدات تنشرن على السوشيال ميديا ثقافة الـ”single mom” حيث يتظاهرن بأنهن يعيشن حياة سعيدة لكن واقعهن حزين فهن يسترزقن عن طريق الانحطاط الأخلاقي عبر بثوث التيك توك.
وأوضح آخر أن بثوث التيك توك أدت إلى الابتعاد عن مشاهدة البرامج، حيث غير هذا الموقع برمجية العقول من خلال عرض مقاطع سريعة مختصرة بشكل متنوع، كما تعرض أيضًا واقع بدون إعداد ولا شيء مقارنة بالبرامج، فيما دعا مغرد إلى تطبيق عقوبات رادعة بسبب التمادي في كشف الخصوصيات وعرض الأفكار الهادمة للمجتمع.