البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
افتتاح أكبر مصنع لإنتاج الألواح الشمسية في دولة إفريقية
مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
الإسعاف الجوي بباشر بلاغ حادث داخل نفود النبقية شرق بريدة
50 عاماً مضت سريعاً، ليعود طلاب معهد مكة العلمي ويلتقوا بمدير المعهد عندما كانوا في المرحلة الثانوية المتوسطة، في جو من البهجة والمرح.
وقال د. ظافر الشهري رئيس النادي الأدبي بمحافظة الأحساء: “شرّفني زملاء الدراسة في المرحلتين المتوسطة والثانوية بزيارة في منزلي بمحافظة الأحساء، مساء الخميس ١٢/ ١١/ ١٤٤٤هـ ١ يونيو ٢٠٢٣م، والجميل والأجمل أنه حضر هذا اللقاء مديرنا في معهد مكة العلمي قبل خمسين عاماً الأستاذ الفاضل عبدالله العليان الذي وجدناه كما عهدناه خلوقاً متواضعاً محباً”.
وغرد مدير المعهد سابقاً عبدالله العليان بقوله: “قبل خمسين عاماً ودعت أبنائي طلبة المرحلة المتوسطة والثانوية بمعهد مكة العلمي وكان الوداع مؤثراً لمتانة الروابط فيما بيننا هذا وقد تطوع أحد رموزهم الدكتور الشهم الكريم ظافر الشهري رئيس النادي الأدبي بمحافظة الأحساء ليجمعني بطائفة منهم بمنزله العامر مساء يوم أمس”.
وأضاف العليان “ألفيتهم كباراً في شهاداتهم ومراتبهم العسكرية ومواقعهم الوظيفية فكان لقاء ماتعاً عامراً بالبهجة والحميمية واستذكار المواقف الجميلة”.
وأضاف د. ظافر الشهري مرحباً بمديره العلياني بعد سنوات التخرج “أنت أستاذنا الكريم الأستاذ عبدالله العليان وأبناؤك الكرام من أسعدتمونا بالحضور، كنتم أصحاب الفضل – بعد الله – في هذا اللقاء، وقد وجدناك كما كنت قبل خمسين عاماً، الخلق العالي والطيبة والتواضع وحبك لنا وحبنا لك، ونحن طلابك من حولك نبادلك حباً بحب وتقديراً بتقدير، لم تغيرنا الأيام”.
وغرد د. حسن بن فهد الهويمل بقوله: “جميل مثل هذا اللقاء ،وأجمل منه بيت المضيف وصاحبه ليتني كنت معكم لنستعيد الذكريات الأسعد”.
وقال د. ناصر الخليفي : “نحمد الله ونشكره على أن جمعنا بأستاذنا ومديرنا القدير الشيخ الفاضل عبدالله العليان ، الذي تعلمنا منه الكثير من الأخلاق الكريمة ، وحسن التعامل مع الآخرين ، والإخلاص في أداء الواجب ، والتفاني في خدمة البلاد والعباد ، وهذا شعوري وشعور من حضر اللقاء” .
وغرد أبو مروان المديفر قائلاً: “أستاذي القدير ابا خالد، عرفتك محباً للخير، مربيا فاضلا، جم التواضع، سيرتك العطره تملاء الدنيا، تحمل ذاتاً معطاءة، وقلباً يسكنه الحب والاخلاص، دمت بخير”.