الاتحاد أمام الكبار.. 12 هزيمة في 5 بطولات! تحديد مواعيد التقديم على بوابتي القبول الموحد للجامعات الحكومية والكليات التقنية بالرياض النصر يستهدف الفوز السادس تواليًا بدوري روشن إنجاز يتجدد.. فوز 70 طالبًا وطالبة سعوديين بجوائز “أولمبياد أذكى” في الذكاء الاصطناعي شيروود: ليفربول في طريقه لبيع محمد صلاح رونالدو يسعى لتعزيز صدارته لهدافي دوري روشن عارف لمسؤولي الاتحاد: يجب رحيل غاياردو دون تردد تزامنًا مع الذكرى الثامنة لرؤية 2030.. جهود مثمرة وخطوات تطويرية للنهوض بقطاع التنمية الاجتماعية حكام مباريات اليوم في ختام الجولة الـ29 بدوري روشن الرائد والاتفاق يسعيان لاستعادة التوازن
ضلل بوريس جونسون نواب مجلس العموم، فيما يتعلق بحفلات أقيمت خلال فترة الإغلاق المرتبطة بكوفيد في مقره بداونينغ ستريت، عندما كان رئيسًا للوزراء، وفق ما توصلت إليه لجنة برلمانية بريطانية اليوم الخميس.
وقالت اللجنة إن عضوية جونسون في البرلمان كانت ستُعلق لمدة 90 يوما بسبب ازدرائه المتكرر للبرلمان لو لم يقدم استقالته الأسبوع الماضي. واعتبر جونسون أن التقرير “اغتيال سياسي مطوّل”.
ووجدت اللجنة أن جونسون ضلل مجلس العموم مرارا في عدة مناسبات، وارتكب المزيد من السلوك الخاطئ والمهين الأسبوع الماضي من خلال الطعن في تقرير اللجنة، بالإضافة إلى تقويضه العملية الديمقراطية لمجلس النواب.
وأضافت اللجنة المكونة من نواب في البرلمان أن جونسون كان متواطئًا في حملة ترهيب ضد اللجنة بعد استقالته من منصبه كنائب الأسبوع الماضي، معتبرة أن سلوكه يعتبر أكثر خطورة كونه يحتل منصبًا رفيع المستوى في البلاد كرئيس حكومة سابق.
يأتي نشر التقرير بعد استقالة جونسون من عضوية البرلمان، يوم الجمعة، بعد تلقيه مسودة النتائج، فيما يبدو أن الاستقالة جاءت استباقًا لنتائج التحقيق التي قال جونسون إنها تتعمد الإطاحة به.
ونعت جونسون لجنة التحقيق بأنها “محكمة كنغر”، متهمًا إياها بالتحيز ضده، واعتبر أن استنتاج اللجنة مشوش وأن النتيجة التي توصلت إليها هراء وكذب وأنها تتعارض مع الحقائق.
يأتي خروج جونسون من الحياة السياسية بعد 9 أشهر من إجباره على الاستقالة من منصب رئيس الوزراء في يوليو الماضي بعد سلسلة من الاستقالات من وزراء ونواب بريطانيين.