خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
بعد أن أعلن المستشار الألماني أولاف شولتس عن نيته التواصل هاتفيًا فلاديمير بوتين، لحضه على سحب قواته من أوكرانيا نفت موسكو وجود أي خطط لبوتين للتواصل معه.
وأكد الناطق باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، عدم وجود محادثة هاتفية بين الرئيس الروسي والمستشار الألماني على جدول الأعمال.
ورد بيسكوف بكلمة لا على سؤال لوكالة تاس الروسية، عما إذا كان هذا الاتصال قد تم التخطيط له بالفعل، وذلك بعد ما قال المستشار الألماني في وقت سابق من اليوم السبت إنه ينوي التحدث إلى بوتين في المستقبل القريب.
وأوضح شولتس، متحدثًا في مؤتمر الكنيسة البروتستانتية الألمانية في نورمبرغ، اليوم السبت، أنه تحدث إلى بوتين عبر الهاتف في الماضي، كذلك أضاف المستشار أنه يخطط للقيام بذلك مرة أخرى قريبًا.
وكان شولتس قد قال في حديث لصحيفة Kölner Stadt-Anzeiger الألمانية نهاية مايو الماضي، إنه يخطط للتحدث مع بوتين في الوقت المناسب، وأضاف حينها أنه مر وقت طويل منذ آخر مكالمة هاتفية.
في المقابل، أبدت موسكو حينها انفتاحها لأي حوار يصب في حماية مصالح البلاد.
يذكر أن المستشار الألماني اتصل بالرئيس الروسي في ديسمبر من العام الماضي، وحضه على حل النزاع مع أوكرانيا بالدبلوماسية وسحب القوات منها، فيما لفت بوتين الانتباه إلى الخط المدمر الذي تنتهجه الدول الغربية.
وألمانيا من بين أكبر الدول الداعمة لكييف منذ بدء العملية العسكرية الروسية في 24 فبراير 2022، حيث أعلنت في مايو الماضي حزمة مساعدات عسكرية جديدة بقيمة 2.7 مليار يورو (2.97 مليار دولار) تشمل 30 دبابة ليوبارد.
ووافقت ألمانيا في يناير على توريد الدبابات، التي تعتبر من بين الأفضل في ترسانة الغرب، متغلبة على المخاوف بشأن إرسال أسلحة ثقيلة تقول كييف إنها حاسمة لهزيمة موسكو.
كذلك قام الجيش الألماني بتدريب أطقم الدبابات الأوكرانية، وكذلك القوات المخصصة لتشغيل مركبات ماردر لعدة أسابيع بساحات التدريب في موينستر وبيرغن بشمال ألمانيا.