خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
مهنة “سَنّ السكاكين”، من المهن القديمة التي تظهر مع اقتراب عيد الأضحى -موسم الأضاحي- ومن ثم تختفي، وما زال أصحاب هذه المهنة يناضلون من أجل استمرار بقائها.
وتشهد الأسواق الشعبية في جميع محافظات ومراكز وقرى منطقة جازان، انتعاشَ مهنة سَنّ السكاكين، حيث يبحث المواطنون والمقيمون عن المستلزمات الضرورية التي تخص ذبح الأضاحي،خصوصاً أن هناك من يحرص على ذبح أضحيته بيده، فتجدهم في الأسواق يبحثون عن أفضل أدوات الحدادة من السكاكين والسواطير الخاصة بتقطيع اللحوم، التي تعد مكوناً رئيساً في إعداد طبق “المحشوش” الموسمي الذي تشتهر به منطقة جازان خلال عيد الأضحى المبارك.
وفي الأسواق الشعبية ينتشر أصحاب هذه المهنة وهم يزاولون مهنتهم -شحذ السكاكين- وأدوات السلخ وتقطيع اللحوم، وانتشارهم بأسواق الأغنام.
وتتراوح تكاليف حد الشفرات باختلاف السكين وحسب جودة الحد ممن يتفنن في ذلك ليتجاوز بعضها إلى 20 ريالاً لحدّ السكين الواحدة، أما الساطور المستخدم في تقطيع العظم فيتراوح سعر سنه بين 15 إلى 25 ريالاً بحسب الحجم.