مستشفى الولادة والأطفال ببريدة يُجري جراحة دقيقة لإطالة عظم الفخذ لطفل
مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن الاعتراف الإسرائيلي بـ أرض الصومال
السعودية تأسف لما قامت به الإمارات من ضغط على المجلس الانتقالي للقيام بعمليات عسكرية على حدود المملكة
اكتشاف إستراتيجية جديدة لعلاج سرطانات الدم النادرة دون الإضرار بالمناعة
تراجع أسعار النفط بعد ارتفاعها أكثر من 2%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار وأمطار على عدة مناطق
العليمي يعلن إلغاء اتفاقية الدفاع المشترك مع الإمارات ويطالبها بخروج قواتها من اليمن خلال 24 ساعة
التحالف ينفّذ ضربة جوية بالمكلا استهدفت دعمًا عسكريًا قادمًا من ميناء الفجيرة الإماراتي
الصناعة تعالج 1026 طلبًا للإعفاء الجمركي خلال نوفمبر
خطوات إدارة الحجوزات الفندقية بسهولة عبر تطبيق نسك
قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا: إن مصادرة الطائرة الروسية “An-124” المحتجزة في تورنتو، سيترتب عليها عواقب على العلاقات الثنائية، وتحتفظ موسكو بحق الرد.
وأردفت زاخارفا بالإشارة لإعلان إطلاق إجراءات مصادرة الطائرات من قبل رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو: “الجانب الروسي يحذر من أن التنفيذ العملي لهذا القرار سيكون له عواقب وخيمة على العلاقات الروسية الكندية، التي تتأرجح بالفعل على وشك الانهيار بسبب خطأ مسؤول أوتاوا”.
وتابعت: “محاولات التستر على هذا العمل غير القانوني المخزي بإجراءات قضائية محلية لن يضفي عليها حتى مظهر الشرعية. نحتفظ بالحق في الرد مسترشدين بمبدأ المعاملة بالمثل”.
وشددت زاخاروفا على أن موسكو تعتبر تصرفات السلطات الكندية هذه فيما يتعلق بالطائرة المملوكة لشركة الطيران الروسية “فولغا دنيبر” بأنها “سرقة مخزية ووقحة”.
وأضافت أن ما هذا إلا “استمرار لتقليد” أسلافه، الذين منحوا اللجوء في كندا للمتواطئين مع النازيين، نظام ترودو، بناء على طلب من الولايات المتحدة، يضع السلطات الأوكرانية في حرب مع روسيا حتى “آخر أوكراني”.
وأكملت: “يتم استخدام الوعود بالمساعدات العسكرية والمالية، وهي في الواقع ليست سخية للغاية، وتعد بمكافأة الحماسة بالممتلكات الروسية المسروقة”.
ولفتت الدبلوماسية الروسية: “بهذا المعنى، فإن الطائرة An-124، التي كانت تقوم برحلة إنسانية لإيصال أدوية مضادة للفيروس إلى تورنتو، حيث لم يسمح لها بالطيران، كانت في الواقع رهينة بهدف بعيد المدى كما اتضح الآن، نهب طائرة فريدة من نوعها ونقلها إلى عملائهم في كييف”.