الإمارات وقطر والبحرين يخفضون أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
ترامب في بريطانيا.. استقبال تاريخي واحتجاجات شعبية
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة استقدام تم استخدامها
تنبيه من أتربة مثارة ورياح نشطة على الحدود الشمالية
لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
علق الكاتب والإعلامي خالد السليمان على بعض المخالفات المرورية التي يتم رصدها آلياً، بدءاً من اليوم الأحد.
وقال الكاتب في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “ملاحظات مرورية !”: “لدي أكثر من ملاحظة مرورية؛ الأولى استمرار بعض السائقين في السير على كتف الطريق رغم وضوح إعلان أنها مخالفة يتم رصدها آلياً وانتشار ذلك عبر منصات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام، فهل هؤلاء المخالفون متمردون على القانون أم يختبرون جدية تطبيقه؟!
وأضاف “الملاحظة الثانية، انتهاك حرمة لوحة ممنوع الدخول، فتكاد تشعر بأن وجودها كعدمه، خاصة عند المداخل المتفرعة من الشوارع الرئيسية إلى الأحياء، فرغم وجود اللوحة وتصميم الرصيف بانحناء يدل على أنه مدخل وليس مخرجاً، إلا أن العديد من السائقين يصرون على اقتحامه مسببين زحاماً لا مبرر له، وخطورة على السلامة المرورية تزيد من احتمالات وقوع الحوادث”.
وتابع “اللافت أنه في كل مرة أحاول فيها دخول أحد مداخل الاتجاه الواحد أجد في المقابل سائقاً معاكساً لا يخجل من نفسه، بل يظهر الغضب لأنني اعترضت طريقه وأجبرته على التراجع، والحقيقة أنني أستمتع بممارسة حقي وإجبارهم على التراجع مع الإشارة إلى لوحة ممنوع الدخول!
وواصل الكاتب بقوله “الملاحظة الثالثة، 3 حالات مربكة وقعت لي في طريق رئيسي بمدينة الرياض، فقد تم الإعلان قبل فترة عن تحديد مسارات إفساح الطريق لمركبات الطوارئ، ففي طريق الملك فهد السريع يجب إخلاء المسار الأوسط، لكن سيارات الإسعاف في الحالات الثلاث سلكت المسار الأيسر على النظام القديم، فوقع السائقون في حيرة هل يلزمون المسار الأيسر لإفساح الطريق الأوسط أم يرتكبون مخالفة وينحرفون للمسار الأوسط لإفساح الطريق لسيارة الإسعاف المصرة على سلوك المسار الأيسر وخلفها قافلة «العلق» الملتصقة بها بأقصى سرعة؟!”.
وختم الكاتب بقوله “باختصار.. من نجح في فرض وضع حزام الأمان ليصبح ثقافة سائدة لن يعجزه فرض احترام جميع القوانين المرورية بتوعية الغافلين ورصد المخالفين!”.