الطقس اليوم.. توقعات بغبار على 5 مناطق
القبض على شخصين في القصيم لترويجهما أقراصًا ممنوعة
150 ريال غرامة وقوف المركبة بالأماكن غير المخصصة
5 مايو 1969.. عاصفة الأمس تكررت قبل 56 عامًا
سبب حالة الترقب في أسواق العقار
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية الأمير محمد بن سلمان
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 1.839 لغمًا عبر مسام في اليمن
نجوم الأهلي والهلال والنصر يسيطرون على التشكيلة المثالية بآسيا
إنشاء مدينة لزراعة اللوز والفواكه على مساحة تتجاوز نصف مليون متر بالباحة
ريال مدريد يتفق مع أنشيلوتي على فسخ التعاقد
علق الكاتب والإعلامي خالد السليمان على بعض المخالفات المرورية التي يتم رصدها آلياً، بدءاً من اليوم الأحد.
وقال الكاتب في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “ملاحظات مرورية !”: “لدي أكثر من ملاحظة مرورية؛ الأولى استمرار بعض السائقين في السير على كتف الطريق رغم وضوح إعلان أنها مخالفة يتم رصدها آلياً وانتشار ذلك عبر منصات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام، فهل هؤلاء المخالفون متمردون على القانون أم يختبرون جدية تطبيقه؟!
وأضاف “الملاحظة الثانية، انتهاك حرمة لوحة ممنوع الدخول، فتكاد تشعر بأن وجودها كعدمه، خاصة عند المداخل المتفرعة من الشوارع الرئيسية إلى الأحياء، فرغم وجود اللوحة وتصميم الرصيف بانحناء يدل على أنه مدخل وليس مخرجاً، إلا أن العديد من السائقين يصرون على اقتحامه مسببين زحاماً لا مبرر له، وخطورة على السلامة المرورية تزيد من احتمالات وقوع الحوادث”.
وتابع “اللافت أنه في كل مرة أحاول فيها دخول أحد مداخل الاتجاه الواحد أجد في المقابل سائقاً معاكساً لا يخجل من نفسه، بل يظهر الغضب لأنني اعترضت طريقه وأجبرته على التراجع، والحقيقة أنني أستمتع بممارسة حقي وإجبارهم على التراجع مع الإشارة إلى لوحة ممنوع الدخول!
وواصل الكاتب بقوله “الملاحظة الثالثة، 3 حالات مربكة وقعت لي في طريق رئيسي بمدينة الرياض، فقد تم الإعلان قبل فترة عن تحديد مسارات إفساح الطريق لمركبات الطوارئ، ففي طريق الملك فهد السريع يجب إخلاء المسار الأوسط، لكن سيارات الإسعاف في الحالات الثلاث سلكت المسار الأيسر على النظام القديم، فوقع السائقون في حيرة هل يلزمون المسار الأيسر لإفساح الطريق الأوسط أم يرتكبون مخالفة وينحرفون للمسار الأوسط لإفساح الطريق لسيارة الإسعاف المصرة على سلوك المسار الأيسر وخلفها قافلة «العلق» الملتصقة بها بأقصى سرعة؟!”.
وختم الكاتب بقوله “باختصار.. من نجح في فرض وضع حزام الأمان ليصبح ثقافة سائدة لن يعجزه فرض احترام جميع القوانين المرورية بتوعية الغافلين ورصد المخالفين!”.