وظائف شاغرة لدى شركة صدارة للكيميائيات
وظائف شاغرة في شركة ساتورب
وزارة الداخلية تُطلق ختمًا خاصًّا بمؤتمر أبشر 2025
متحدث الأرصاد يوضح حقيقة مقاطع غرق أحياء في الرياض
تعليق الدراسة الحضورية بجامعة الأمير محمد بن فهد
الفريق البسامي يصدر قرارات ترقية 1911 فردًا من منسوبي الأمن العام
القبض على شخص لقيادته مركبته بدون لوحات وبسرعة عالية وتهور بحائل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة
وظائف شاغرة بـ هيئة عقارات الدولة
الجامعة الإسلامية تعلن إطلاق مسابقة الخطابة والشعر والخط العربي
انتشرت حرائق الغابات الهائلة في جميع أنحاء كندا، مما تسبب في عمليات إجلاء جماعية وحرق أكثر من 3.3 ملايين هكتار من الأراضي في ماريلاند أكبر من ولاية بالبلاد، وهذه أبرز 5 أسئلة حول هذه المشكلة.
يمتد موسم حرائق الغابات في كندا عادة من مايو حتى أكتوبر ، فإن مثل هذا الدمار في بداية الموسم نادراً ما يحدث، فبعد شهر واحد، شهدت كندا أكثر مواسم حرائق الغابات تدميراً في التاريخ وأدت درجات الحرارة الشديدة والجفاف الناجم عن تغير المناخ إلى خلق حالة من الصدمة.
فيما لم تقتصر هذه الأزمة الكندية على مناطق الشمال، بل انتشر الدخان الناتج عن الحرائق عبر جزء كبير من الولايات المتحدة، مما أثر على جودة الهواء للملايين عبر الساحل الشرقي، حيث اشتعلت الحرائق دون وجود أي علامات على توقفها.
الظروف الدافئة والجافة تعد سبباً في إشعال حرائق الغابات، فقد شهدت مناطق كثيرة من كندا، مثل بقية أميركا الشمالية، حرارة قياسية وجفافاً في الفترة الأخيرة مع استمرار تغير المناخ في ارتفاع درجة حرارة كوكب الأرض، ويستمر موسم الحرائق لفترة أطول الآن بسبب تغير المناخ.
الطقس الجاف الحار يولد المزيد من البرق، وتؤدي زيادة درجة الحرارة بمقدار درجة واحدة مئوية إلى زيادة برق بنسبة 12% تقريباً، وفي الموسم العادي، تبدأ نصف حرائق الغابات في كندا بالبرق.
ووفقاً لنظام معلومات حرائق Wildland الكندية، كان الدمار الناجم عن هذه الحرائق حتى هذه المرحلة من الموسم أسوأ 13 مرة من متوسط 10 سنوات.
ورغم أن حرائق الغابات شائعة في كندا، فمن غير المعتاد أن تشتعل الحرائق في وقت واحد بالشرق والغرب، مما أدى إلى زيادة موارد مكافحة الحرائق وإجبار الحكومة الكندية على إرسال الجيش للمساعدة، ووصل مئات من رجال الإطفاء الأميركيين إلى كندا لتقديم المساعدة وهناك آخرون في الطريق.
واندلع بعض من أسوأ الحرائق في كيبيك بشرق البلاد، واضطُر أكثر من 11 ألفا إلى إخلاء منازلهم في الإقليم.