كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
تستعد “أبل” للكشف عن منتجها الأكثر ابتكارًا منذ سنوات، فمن المتوقع أن تكشف الشركة النقاب عن سماعة رأس الواقع المختلط، في مؤتمرها السنوي لمطوري البرمجيات، اليوم الاثنين، والتي تمزج بين الواقع الافتراضي والواقع المعزز، وهي تقنية تسمح بتداخل الصور الافتراضية على الفيديو المباشر للعالم الحقيقي.
سيكون الإصدار المرتقب لسماعة الرأس الجديدة التي تجمع بين الواقع الافتراضي والمعزز أكبر إطلاق تعلن عنه الشركة منذ ظهور ساعة “أبل”، لأول مرة في عام 2015.
قد يمثل إطلاق هذه السماعات حقبة جديدة للشركة، وربما يحدث ثورة في كيفية تفاعل الملايين مع أجهزة الكمبيوتر والعالم من حولهم، لكن على الرغم من سجل “أبل” الحافل بالإنجازات، يواجه هذا الإطلاق تحديات عديدة. وبحسب ما ورد عن الشركة، تدرس “أبل” سعرًا قدره 3 آلاف دولار للجهاز الجديد، وهو أكثر بكثير من معظم منتجاتها.
فخلال السنوات التي ترددت فيها الأحاديث عن أن شركة “أبل” تعمل على تطوير المنتج، كانت شركات التكنولوجيا تحول تركيزها من الواقع الافتراضي إلى تقنية طنانة أخرى وهي: الذكاء الاصطناعي، لكن شركة “أبل”، مع قاعدة عملائها الواسعة، أثبتت أن لديها القدرة على بث حياة جديدة في عالم سماعات الرأس.
يمكن أن تجذب السماعة المزيد من المستهلكين مع بدء انخفاض سعرها أو مع تقديم ما يكفي من التطبيقات والتجارب الشيقة، ولكن في البداية، قد يكون الإقبال محدودًا.
من المتوقع أن يكون للجهاز الجديد، الذي قد تطلق عليه الشركة اسم “رياليتي وان” أو “رياليتي برو”، واجهة شبيهة بنظام “آي أو إس”، بينما يشتمل على كاميرات وأجهزة استشعار متطورة للسماح للمستخدمين بالتحكم فيه عبر أيديهم وحركات العين.
قد تحتوي سماعة الرأس الجديدة من “أبل” على تطبيقات للألعاب واللياقة البدنية والتأمل، كما توفر الوصول إلى تطبيقات “آي أو إس” مثل الرسائل، وفيس تايم، وسفاري.
وعلى سبيل المثال في تطبيق “فيس تايم”، ستعرض سماعة الرأس، وجه المستخدم وجسمه بالكامل في الواقع الافتراضي، لخلق الشعور بأن كليهما في الغرفة نفسها.