سوق حِرفة يُعيد ذاكرة الأسواق الشعبية في جازان بروح عصرية
الحزم يتعادل مع الاتفاق في دوري روشن
الخريجي يستعرض العلاقات المشتركة وسبل تعزيزها مع مستشارة الرئيس الفرنسي
مشاركة 79 وفدًا رسميًا في حفل افتتاح المتحف المصري غدًا
توضيح من توكلنا بشأن طلب إثبات العنوان الوطني
حذف فقرة من اللائحة التنفيذية لنظام المرور
سلمان للإغاثة يوزّع 932 حقيبة إيوائية في ريف دمشق
أمطار على منطقة الجوف ومحافظاتها
العشّة الجازانية.. دفءُ البساطة وعراقةُ المكان
FBI تحبط هجومًا إرهابيًا محتملًا في ميشيغان
قررت السلطات المصرية، اليوم الخميس، تشكيل لجنة لمعرفة ملابسات وفاة وزير الصحة الأسبق أحمد عماد الدين راضي بخطأ طبي، خلال إجراء جراحة بالقلب مساء الاثنين الماضي.
وذكرت “العربية” نقلا عن مصادر” أن السلطات قررت إرسال لجنة إلى المستشفى الذي شهد وفاة الوزير الأسبق، لمراجعة الإجراءات الطبية الخاصة بحالته، والتي أدت إلى وفاته.
وبحسب المصادر فإن الذي أجرى الجراحة للوزير الأسبق صديقه المقرب “ن .ف” وهو أستاذ أمراض قلب شهير، ويتابع الحالة الصحية للوزير منذ سنوات، مشيرة إلى أن الوزير خرج من غرفة العمليات وكانت حالته مستقرة وبدون مضاعفات، لكنه عانى بعد ذلك من نزيف بالمعدة والأمعاء ولفظ أنفاسه الأخيرة.
كما رجحت المصادر أن يكون الوزير الأسبق عانى من النزيف بسبب أدوية السيولة، أو لوجود قرحة قديمة بالمعدة، مؤكدة أن اللجنة التي تشكلت لمراجعة الحالة تضم مسؤولين وأطباء متخصصين لمراجعة الملف الطبي كاملا والوقوف على أسباب الوفاة.
وكشفت أن الوزير أجرى جراحة قسطرة سابقة وعندما تعرض لوعكات صحية عديدة تم تشخيص حالته، وجرى الاتفاق على ضرورة إجراء جراحة قلب مفتوح لكنه رفض، موضحة أنه تعرض لوعكة أخرى مساء الاثنين الماضي استدعت إجراء جراحة عاجلة له، لكنه أصر على إجراء القسطرة فقط.
تعرض الوزير الأسبق البالغ من العمر 68 عامًا تعرض لأزمة قلبية مفاجئة على إثرها لدخول أحد المستشفيات الخاصة في منطقة مدينة نصر شرق القاهرة لإجراء جراحة عاجلة، مضيفًا أن الوزير وخلال إجراء الجراحة تعرض لخطأ طبي أدى لوفاته على الفور.